بدرية محمد
طباعة الصفحة طباعة الصفحة
RSS Feed تحقيقات وسرد وحوار ضدّ العدوان
RSS Feed
بدرية محمد
معاناة الشعب العظيم
نهاية الخوَنة
أي اعتذارٍ يليق بك يا وطني!
شامخة يا وطني
سلم نفسك ياسعودي
يموت إبني ويحيا الوطن
وطني الحنون
صوب نجران

بحث

  
أنتمي للوطن ..
بقلم/ بدرية محمد
نشر منذ: 8 سنوات و شهر
الجمعة 02 سبتمبر-أيلول 2016 08:36 م




يسألون من أين أنتِ ؟
من الشمال أم الجنوب..!
أم في الضالع تسكنين ؟
لهجتك ليست من عدن...
أظنك من الحالمة تعز تكونين..

فأجيبهم ساخرة : بماذا تهذون ؟
أنا من اليمن وهم بالضاد يتحدثون...
مالكم كيف تحكمون؟..

يسألون من جديد ...
لأي حزب تنتمين ؟
لأي حزب تخلصين؟ 
أشعار الشمس تقدسين ؟
أم عن رسم النجمة تبحثين؟
أم رمز الخيل تعشقين ؟
أظنكم للرموز تنتمون؟

فأجيبهم بلسان الوطن..
يؤسفني أنكم تجهلون..
وبأحزابكم بالوطن تعبثون..
أحزاب صم ٌبكم ٌعمي ٌلا يفقهون ..
مجردون من الهوية وللوطنية لاينتمون..
وبالشعب لا يأبهون...
فمن يأتي ليقول 
أنا الوطن ...
والوطن أنا ..
فليتكم للوطن تنتمون .
تعليقات:
    قيامك بالتسجيل وحجز اسم مستعار لك سيمكنكم من التالي:
  • الاحتفاظ بشخصيتكم الاعتبارية أو الحقيقية.
  • منع الآخرين من انتحال شخصيتك في داخل الموقع
  • إمكانية إضافة تعليقات طويلة تصل إلى 1,600 حرف
  • إضافة صورتك الشخصية أو التعبيرية
  • إضافة توقيعك الخاص على جميع مشاركاتك
  • العديد من الخصائص والتفضيلات
للتسجيل وحجز الاسم
إضغط هنا
للدخول إلى حسابك
إضغط هنا
الإخوة / متصفحي موقع الجبهة الثقافية لمواجهة العدوان وآثاره نحيطكم علماُ ان
  • اي تعليق يحتوي تجريح او إساءة إلى شخص او يدعو إلى الطائفية لن يتم نشره
  • أي تعليق يتجاوز 800 حرف سوف لن يتم إعتماده
  • يجب أن تكتب تعليقك خلال أقل من 60 دقيقة من الآن، مالم فلن يتم إعتماده.
اضف تعليقك
اسمك (مطلوب)
عنوان التعليق
المدينة
بريدك الإلكتروني
اضف تعليقك (مطلوب) الأحرف المتاحة: 800
التعليقات المنشورة في الموقع تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر عن رأي الموقع   
عودة إلى تحقيقات وسرد وحوار ضدّ العدوان
تحقيقات وسرد وحوار ضدّ العدوان
د.أسماء الشهاري
فتى يقال له أحمد
د.أسماء الشهاري
زينب عبدالوهاب الشهاري
ها نحن نفترق
زينب عبدالوهاب الشهاري
د.أسماء الشهاري
رجولة مبكرة
د.أسماء الشهاري
د.أسماء الشهاري
عشقتُ رافضية
د.أسماء الشهاري
بدرية محمد
نهاية الخوَنة
بدرية محمد
بدرية محمد
أي اعتذارٍ يليق بك يا وطني!
بدرية محمد
المزيد