الجبهة الثقافية لمواجهة العدوان وآثاره

صقراللاحجي

تــعــمقنا فـــي الــمــوقف تــصدرنا فــي الــمشهد
دخــــلــنــا الــــحــرب يا الله ســهــلــها ويــســرهــا

مـــع غـــزة قــفــزنا لــلــوسط جــمعة ويــد بــيد
نــصــرناها ومـــا قــلــنا فــقط “يــارب تــنصرها”

عــلى اسرائيل صارت محلقة من كل صوب وحد
ســـلام الله عــلى الــمحور قــده نــاوي يــنشرها

ســرايا الــقدس تــصفع خــد والــقسام يصفع خد
وابـــو هـــادي يــبــركها وابــو جــبريل يــنحرها

والامـــة مــالــها بــارق فــي الــموقف ولا مــرعد
ولا اســرائــيــل تــخــشاها ولا امــريــكا تــقــدرها

ولا تــنــجِــي ولا تــنــجَى ولا تــنــجِد ولا تــنــجَد
ولا الــــواجــب يــحــركها ولا الــذكــرى تــذكــرها

ولا تــغــضب ولا تــســخط ولا تــنــقم ولا تــحتد
ولا شــي خــزي يــخزيها ولا شــي عــار يــعورها

وتــتــمــلق لــلامــريــكي وتــتــلــطف وتــــتــودد
والامــريــكــي يــحــقّــرها ويــمــقــتها ويــقــهرها

ولــكن بــيض الله وجــه ابــو جــبريل هــد ومــد
مـــن الــبــحر اربــك امــريكا وشــوشها وحــيرها

وبــعده شــعب كــاااامل يــكره اســرائيل أبــاً جد
تــوعــدها وبــكــر مــن صــباح الــصبح يــجغرها

ولا بــنــخاف تــهــديدات الامــريــكي فـــلا هــدد
يـــدق بــجــبهته فــي الــكنقرس لامــا يــطعفرها

يــريــد الــحرب تــتفجر! يــريد الــوضع يــتعقد!
قــد احــنا فــي الــوسط عــاده يــهدد بــايفجرها!

يٲمــركــهــا يــســعــودها وتــــتٲمــرك وتــتــسعود
يــمٲربــهــا يــشــبــونها يــطــروقــها يــصــغــورها

فــــلا تــطــفا ولا تــبــرد ولا تــهــدا ولا تــخــمد
يــــوقــدهــا يــحــمــيــها يٲجــجــهــا يــســعــرها

يــحشد وايــش مــاحشد يــصعد كــيف مــا صعد
اذا وده بــــحــرب الــلــيــل لــيــلــه لا يٲخــــرهــا

ورب الــكعبة ان الــشعب يــشتي تــنتعث من غد
ومــتــوكــل عــــلــى ربــــي وربـــي بــايــسبرها

فــحــاشا نــتــرك اســرائــيل بــفــلسطين تــتفرد
ولـــو تــتوتر اوضــاع الــيمن ل اقــصى تــوترها

ومــا بــا نــقتصر بــالبحر الاحــمر بــانصل ل ابعد
ومـــا قـــد طــابــت انــفــسنا بــضربة بــانكررها

ويــســتنكر مــن اســتنكر ويــتوعد مــن ا. تــوعد
مــواقــفــنــا مــواقــفــنــا ولا يــمــكــن نــغــيــرها

فــلسطين الــيمن والــقدس غزة في هجوم وصد
زوارقـــنـــا زوارقـــهـــا مــســيــرنا مــســيــرها

و وعد اغبر وبحر احمر وبحر ابيض وبحور اسود
و وعد الجن في ابيضها وف اسودها وف احمرها

قــصفناكم و وايــن الــرد يــا اســرائيل واين الرد
لــنــا فــتــرة طــويــلة ذي نـــدور كــيف نــنثرها

نــريــد الــمــعركة تــحمى نــريد الــمعركة تــشتد
ونــشتي حــرب تــسوى الــملحمة ذي بــانسطرها

امــــانــة وقــتــهــا تــكــبــر وتــتــوسع وتــتــمدد
مــعــاكــم مــايــوسعها? مــعــاكم مـــا يــكــبرها?

غــضبنا كــل يــوم اكــثر ســخطنا كــل يوم ازود
دمــانــا كـــل مــابــيصير فـــي غـــزة يــفــورها

ورب الــبــيت لا نــفــعل فــعــايل مــافــعلها حــد
ولا نــعــمــل عــمــايل مــاقــد الــعــالم تــصــورها

*نقلا عن : موقع أنصار الله

في الأربعاء 27 ديسمبر-كانون الأول 2023 08:56:29 م

تــعــمقنا فـــي الــمــوقف تــصدرنا فــي الــمشهد دخــــلــنــا الــــحــرب يا الله ســهــلــها ويــســرهــا

مـــع غـــزة قــفــزنا لــلــوسط جــمعة ويــد بــيد نــصــرناها ومـــا قــلــنا فــقط “يــارب تــنصرها”

عــلى اسرائيل صارت محلقة من كل صوب وحد ســـلام الله عــلى الــمحور قــده نــاوي يــنشرها

ســرايا الــقدس تــصفع خــد والــقسام يصفع خد وابـــو هـــادي يــبــركها وابــو جــبريل يــنحرها

والامـــة مــالــها بــارق فــي الــموقف ولا مــرعد ولا اســرائــيــل تــخــشاها ولا امــريــكا تــقــدرها

ولا تــنــجِــي ولا تــنــجَى ولا تــنــجِد ولا تــنــجَد ولا الــــواجــب يــحــركها ولا الــذكــرى تــذكــرها

ولا تــغــضب ولا تــســخط ولا تــنــقم ولا تــحتد ولا شــي خــزي يــخزيها ولا شــي عــار يــعورها

وتــتــمــلق لــلامــريــكي وتــتــلــطف وتــــتــودد والامــريــكــي يــحــقّــرها ويــمــقــتها ويــقــهرها

ولــكن بــيض الله وجــه ابــو جــبريل هــد ومــد مـــن الــبــحر اربــك امــريكا وشــوشها وحــيرها

وبــعده شــعب كــاااامل يــكره اســرائيل أبــاً جد تــوعــدها وبــكــر مــن صــباح الــصبح يــجغرها

ولا بــنــخاف تــهــديدات الامــريــكي فـــلا هــدد يـــدق بــجــبهته فــي الــكنقرس لامــا يــطعفرها

يــريــد الــحرب تــتفجر! يــريد الــوضع يــتعقد! قــد احــنا فــي الــوسط عــاده يــهدد بــايفجرها!

يٲمــركــهــا يــســعــودها وتــــتٲمــرك وتــتــسعود يــمٲربــهــا يــشــبــونها يــطــروقــها يــصــغــورها

فــــلا تــطــفا ولا تــبــرد ولا تــهــدا ولا تــخــمد يــــوقــدهــا يــحــمــيــها يٲجــجــهــا يــســعــرها

يــحشد وايــش مــاحشد يــصعد كــيف مــا صعد اذا وده بــــحــرب الــلــيــل لــيــلــه لا يٲخــــرهــا

ورب الــكعبة ان الــشعب يــشتي تــنتعث من غد ومــتــوكــل عــــلــى ربــــي وربـــي بــايــسبرها

فــحــاشا نــتــرك اســرائــيل بــفــلسطين تــتفرد ولـــو تــتوتر اوضــاع الــيمن ل اقــصى تــوترها

ومــا بــا نــقتصر بــالبحر الاحــمر بــانصل ل ابعد ومـــا قـــد طــابــت انــفــسنا بــضربة بــانكررها

ويــســتنكر مــن اســتنكر ويــتوعد مــن ا. تــوعد مــواقــفــنــا مــواقــفــنــا ولا يــمــكــن نــغــيــرها

فــلسطين الــيمن والــقدس غزة في هجوم وصد زوارقـــنـــا زوارقـــهـــا مــســيــرنا مــســيــرها

و وعد اغبر وبحر احمر وبحر ابيض وبحور اسود و وعد الجن في ابيضها وف اسودها وف احمرها

قــصفناكم و وايــن الــرد يــا اســرائيل واين الرد لــنــا فــتــرة طــويــلة ذي نـــدور كــيف نــنثرها

نــريــد الــمــعركة تــحمى نــريد الــمعركة تــشتد ونــشتي حــرب تــسوى الــملحمة ذي بــانسطرها

امــــانــة وقــتــهــا تــكــبــر وتــتــوسع وتــتــمدد مــعــاكــم مــايــوسعها? مــعــاكم مـــا يــكــبرها?

غــضبنا كــل يــوم اكــثر ســخطنا كــل يوم ازود دمــانــا كـــل مــابــيصير فـــي غـــزة يــفــورها

ورب الــبــيت لا نــفــعل فــعــايل مــافــعلها حــد ولا نــعــمــل عــمــايل مــاقــد الــعــالم تــصــورها

تــعــمقنا فـــي الــمــوقف تــصدرنا فــي الــمشهد
دخــــلــنــا الــــحــرب يا الله ســهــلــها ويــســرهــا

مـــع غـــزة قــفــزنا لــلــوسط جــمعة ويــد بــيد
نــصــرناها ومـــا قــلــنا فــقط “يــارب تــنصرها”

عــلى اسرائيل صارت محلقة من كل صوب وحد
ســـلام الله عــلى الــمحور قــده نــاوي يــنشرها

ســرايا الــقدس تــصفع خــد والــقسام يصفع خد
وابـــو هـــادي يــبــركها وابــو جــبريل يــنحرها

والامـــة مــالــها بــارق فــي الــموقف ولا مــرعد
ولا اســرائــيــل تــخــشاها ولا امــريــكا تــقــدرها

ولا تــنــجِــي ولا تــنــجَى ولا تــنــجِد ولا تــنــجَد
ولا الــــواجــب يــحــركها ولا الــذكــرى تــذكــرها

ولا تــغــضب ولا تــســخط ولا تــنــقم ولا تــحتد
ولا شــي خــزي يــخزيها ولا شــي عــار يــعورها

وتــتــمــلق لــلامــريــكي وتــتــلــطف وتــــتــودد
والامــريــكــي يــحــقّــرها ويــمــقــتها ويــقــهرها

ولــكن بــيض الله وجــه ابــو جــبريل هــد ومــد
مـــن الــبــحر اربــك امــريكا وشــوشها وحــيرها

وبــعده شــعب كــاااامل يــكره اســرائيل أبــاً جد
تــوعــدها وبــكــر مــن صــباح الــصبح يــجغرها

ولا بــنــخاف تــهــديدات الامــريــكي فـــلا هــدد
يـــدق بــجــبهته فــي الــكنقرس لامــا يــطعفرها

يــريــد الــحرب تــتفجر! يــريد الــوضع يــتعقد!
قــد احــنا فــي الــوسط عــاده يــهدد بــايفجرها!

يٲمــركــهــا يــســعــودها وتــــتٲمــرك وتــتــسعود
يــمٲربــهــا يــشــبــونها يــطــروقــها يــصــغــورها

فــــلا تــطــفا ولا تــبــرد ولا تــهــدا ولا تــخــمد
يــــوقــدهــا يــحــمــيــها يٲجــجــهــا يــســعــرها

يــحشد وايــش مــاحشد يــصعد كــيف مــا صعد
اذا وده بــــحــرب الــلــيــل لــيــلــه لا يٲخــــرهــا

ورب الــكعبة ان الــشعب يــشتي تــنتعث من غد
ومــتــوكــل عــــلــى ربــــي وربـــي بــايــسبرها

فــحــاشا نــتــرك اســرائــيل بــفــلسطين تــتفرد
ولـــو تــتوتر اوضــاع الــيمن ل اقــصى تــوترها

ومــا بــا نــقتصر بــالبحر الاحــمر بــانصل ل ابعد
ومـــا قـــد طــابــت انــفــسنا بــضربة بــانكررها

ويــســتنكر مــن اســتنكر ويــتوعد مــن ا. تــوعد
مــواقــفــنــا مــواقــفــنــا ولا يــمــكــن نــغــيــرها

فــلسطين الــيمن والــقدس غزة في هجوم وصد
زوارقـــنـــا زوارقـــهـــا مــســيــرنا مــســيــرها

و وعد اغبر وبحر احمر وبحر ابيض وبحور اسود
و وعد الجن في ابيضها وف اسودها وف احمرها

قــصفناكم و وايــن الــرد يــا اســرائيل واين الرد
لــنــا فــتــرة طــويــلة ذي نـــدور كــيف نــنثرها

نــريــد الــمــعركة تــحمى نــريد الــمعركة تــشتد
ونــشتي حــرب تــسوى الــملحمة ذي بــانسطرها

امــــانــة وقــتــهــا تــكــبــر وتــتــوسع وتــتــمدد
مــعــاكــم مــايــوسعها? مــعــاكم مـــا يــكــبرها?

غــضبنا كــل يــوم اكــثر ســخطنا كــل يوم ازود
دمــانــا كـــل مــابــيصير فـــي غـــزة يــفــورها

ورب الــبــيت لا نــفــعل فــعــايل مــافــعلها حــد
ولا نــعــمــل عــمــايل مــاقــد الــعــالم تــصــورها