|
الجنرالُ العجوز ورهطُه من إصلاح ودنابيع أعينُهم دائماً على مناطق الثروة في مأرب وشبوة أكثرَ من المدن ذات الكثافة السكانية؛ هرباً من تحمل أيةِ مسؤولية تجاه المواطنين، ورفضوا تخصيصَ النفط للمرتبات.
ونصيحتُنا لمن ما زال مخدوعاً: كيف تقبل التضحيةَ بروحك في سبيل مصالح هذا الشفاط الكبير الذي لا يشبع!
نصيحةٌ مجانية في لحظة فارقة: واهمٌ مَن يعتقدُ أنه يقاتِلُ في سبيلِ شرعيةٍ أَو دولةٍ أربعين سنة وهو يشفط والآن يحشُدُكم للقتال عن مشفطته ومشفطة حزبه، واليمنُ عندهم جماعتُهم فقط.
في الإثنين 26 إبريل-نيسان 2021 12:05:29 ص