|
كيف أرثيكَ يا "وليد الحسامِ"؟!
كنتَ في الشّعرِ آيةً في الكلامِ!
وإذا الحربُ أقبلتْ كنتَ كفؤاً
للمنايا وضارباً بالحُسامِ
كيف نرثيكَ والقوافي حدادٌ
والقلوب التي بكتْكَ من قبل عامِ
أيها الفارسُ اليمانيُّ عذراً
إن تعثّرتْ في بلوغِ المقامِ
فعليكَ السلامُ في كلّ حينٍ
والتّحايا عليك يا ابن الكرامِ
وصلاةُ الحروفِ شعراً ونثراً
وسلامٌ عليك ألفَ سلامِ...
#إتحاد_الشعراء_والمنشدين
في السبت 21 يناير-كانون الثاني 2023 09:29:07 م