تتوالى بطولات مجاهدي الجيش واللجان الشعبية وفيها تتراءَ آياتٌ بينات، واحدةٌ منها تلقتها عدسة الإعلام الحربي على تخوم مدينة مأرب، وبالتحديد تبة اللكمة او ما تدعى بـ “حمئة الذئاب” التي كانت حينها رأس حربة الجبهة في مأرب.
“اللكمة” الجبل التي أعتبره المجاهدون أحدهم، وقرروا الثبات عليه أياً كانت الكلفة، بينما أستنفر العدو كل قواته لخوض معارك استعادتها مهما بلغ ثمن ذلك.
وهو ما لم يبلغهُ العدو بفضل الله وبفضل أبطالٌ ما كان لهم بغير ثقتهم المطلقة بوعد الله، التصدي لزحوفاتٍ أستمرت لأيام بلياليها، بعد أن أصابهم القرح وأنهك الجوع والسهر أجسامهم الواقفة بين الجبل والصحراء في برد الليل وحر النهار… فمن هؤلاء الأبطال؟
00:00
36:11
قيامك بالتسجيل وحجز اسم مستعار لك سيمكنكم من التالي:- الاحتفاظ بشخصيتكم الاعتبارية أو الحقيقية.
- منع الآخرين من انتحال شخصيتك في داخل الموقع
- إمكانية إضافة تعليقات طويلة تصل إلى 1,600 حرف
- إضافة صورتك الشخصية أو التعبيرية
- إضافة توقيعك الخاص على جميع مشاركاتك
- العديد من الخصائص والتفضيلات
إضغط هنا
إضغط هنا