حسب تقرير للبحرية الأمريكية نشره معهد واشنطن للسياسات فإن الفرقاطة السعودية المدينة التي استهدفها الأبطال في الثلاثين من نوفمبر في المياه الإقليمية كانت مهمتها فرض الحصار على ميناء الحديدة
وواضح أن التهديدات التي كانت توجه للسفن الراسية في ميناء الحديدة كانت توجه من الفرقاطة الهالكة
وبالتالي فإن العملية هي بداية لخوض معركة لها عنوان وسياق آخر
العنوان بأن الحصار على اليمن سيتدفع ثمنه المجتمع الدولي بأكمله وليس السعودية فحسب وان لا سبيل لرفع هذا الحصار إلا بالباس والشدة لا بالمفاوضات والمطالبات الكلامية.
وواضح أن التهديدات التي كانت توجه للسفن الراسية في ميناء الحديدة كانت توجه من الفرقاطة الهالكة
وبالتالي فإن العملية هي بداية لخوض معركة لها عنوان وسياق آخر
العنوان بأن الحصار على اليمن سيتدفع ثمنه المجتمع الدولي بأكمله وليس السعودية فحسب وان لا سبيل لرفع هذا الحصار إلا بالباس والشدة لا بالمفاوضات والمطالبات الكلامية.
* نقلا عن صفحته الفيسبوكية