قلمي بكى وقصائدي
ناحت نُواحَ الفاقدِ
تنعي رياضَ الشعرِ إذ
فقدت (رياضَ الصايدي)
وصدى القوافي شاحبٌ
أنَّتْ أنينَ الساجدِ
كيف الرثاءُ لشاعرٍ
هو لم يزل كالراعدِ
بزواملٍ ثوريةٍ
وحماسِ صوتٍ ناهدِ
حقاً هو اللهُ الذي
سدَّدَ رميَ مجاهدِ
لك يا (رياضُ) سلامُهُ
وسلامُ شعبٍ صامدِ
#إتحاد_الشعراء_والمنشدين