أسد باشا
طباعة الصفحة طباعة الصفحة
RSS Feed قصائد ضد العدوان
RSS Feed
أسد باشا
من أين أبدأُ سيرة"الأبطالِ"
الموتُ لإسرائيل من طوفاننا
ضعوا التيجان
سبحان من أحياهمُ سبحانا
‏إن شئتَ تعرف صورة
‏إن شئتَ تعرف صورة "الشيطانِ"
روحي الفداءُ لعترةٍ نبويّةٍ
روحي الفداءُ لعترةٍ نبويّةٍ
"مُقاطعةُ البضائع" كالسلاحِ
إسمٌ مؤنّثُ ممّنوعٌ من الصّرفِ
إسمٌ مؤنّثُ ممّنوعٌ من الصّرفِ
شعبٌ يفيضُ بسالةً و إباءا
شعبٌ يفيضُ بسالةً و إباءا
سبحانه من بالشجاعة جمّلكْ
سبحانه من بالشجاعة جمّلكْ

بحث

  
عندي سؤالٌ
بقلم/ أسد باشا
نشر منذ: سنة و شهر و 22 يوماً
الخميس 26 أكتوبر-تشرين الأول 2023 09:19 م


عندي سؤالٌ أطرقَ استفهامي
وأقضّ مضجع راحتي ومنامي
بجوابه شُغل الفؤادُ ولم تعُد
نفسي تتوقُ لمشرب وطعامِ
طفتُ المدائن باحثاً عن حلّهِ
وهجرتُ كُلَ قصائدي وغرامي
وأتيتُكم من بعد عجزي"رُبّما
ألقى الجواب ب(عَالمٍ مُتعامي)
للأذكياء"فقط"سأختمُ قائلاً:
ما الفرق بين(الضّأن)و(الحُّكام)..؟

#إتحاد_الشعراء_والمنشدين

تعليقات:
    قيامك بالتسجيل وحجز اسم مستعار لك سيمكنكم من التالي:
  • الاحتفاظ بشخصيتكم الاعتبارية أو الحقيقية.
  • منع الآخرين من انتحال شخصيتك في داخل الموقع
  • إمكانية إضافة تعليقات طويلة تصل إلى 1,600 حرف
  • إضافة صورتك الشخصية أو التعبيرية
  • إضافة توقيعك الخاص على جميع مشاركاتك
  • العديد من الخصائص والتفضيلات
للتسجيل وحجز الاسم
إضغط هنا
للدخول إلى حسابك
إضغط هنا
الإخوة / متصفحي موقع الجبهة الثقافية لمواجهة العدوان وآثاره نحيطكم علماُ ان
  • اي تعليق يحتوي تجريح او إساءة إلى شخص او يدعو إلى الطائفية لن يتم نشره
  • أي تعليق يتجاوز 800 حرف سوف لن يتم إعتماده
  • يجب أن تكتب تعليقك خلال أقل من 60 دقيقة من الآن، مالم فلن يتم إعتماده.
اضف تعليقك
اسمك (مطلوب)
عنوان التعليق
المدينة
بريدك الإلكتروني
اضف تعليقك (مطلوب) الأحرف المتاحة: 800
التعليقات المنشورة في الموقع تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر عن رأي الموقع   
عودة إلى قصائد ضد العدوان
قصائد ضد العدوان
ضيف الله هجوان
صمت العروبه طال والصف انقسم
ضيف الله هجوان
جميل جعفر
أفاعي اليهوده والصهينه
جميل جعفر
أسد باشا
"مُقاطعةُ البضائع" كالسلاحِ
أسد باشا
أحمد عطاء
اسكب على اسرائيل نارك
أحمد عطاء
عباد أبو حاتم
ارعبت ياكيم الولايات والصين
عباد أبو حاتم
راجح عامر
في جفنِ "غزَّةَ" دلحٌ بالحياةِ همى
راجح عامر
المزيد