يوسف الحداد
طباعة الصفحة طباعة الصفحة
RSS Feed قصائد ضد العدوان
RSS Feed
يوسف الحداد
غزة تناشدنا بكل الوسائل
مظلومية غزة
الجوله الرابعه
ياقدس جيناك بالفتح
قولوا لأسرائيل
عشاق_الاستشهاد
واليوم بالله شلوا اربعه بارجه
واليوم بالله شلوا اربعه بارجه
جاري زوال صهيون في كل خطوى
جاري زوال صهيون في كل خطوى
غزَّة عصيه واليمن مثلها
غزَّة عصيه واليمن مثلها
مؤشر_النصر

بحث

  
يمنا بحرها مسجور
بقلم/ يوسف الحداد
نشر منذ: 10 أشهر و 26 يوماً
الثلاثاء 26 ديسمبر-كانون الأول 2023 11:02 م


يمنا بحرها مسجور ولغم البحـــــريه مكبــــــــوت.
وعزرائيل في المندب نصـــــب نقطه وســــــــواها

وجند البحريه فالبحر تشوت الحلف الارعن شوت
وترفع للقياده والعلــــــــم ازكــــــــى تحـــــــاياها

زوال الصهينه حتمي قلو لكيـــــــانها الموقـــــــوت
يغادر طلما مسراء المسيرة نحــــــــوآ مســــــــراها

#إتحاد_الشعراء_والمنشدين
#لستم_وحدكم

تعليقات:
    قيامك بالتسجيل وحجز اسم مستعار لك سيمكنكم من التالي:
  • الاحتفاظ بشخصيتكم الاعتبارية أو الحقيقية.
  • منع الآخرين من انتحال شخصيتك في داخل الموقع
  • إمكانية إضافة تعليقات طويلة تصل إلى 1,600 حرف
  • إضافة صورتك الشخصية أو التعبيرية
  • إضافة توقيعك الخاص على جميع مشاركاتك
  • العديد من الخصائص والتفضيلات
للتسجيل وحجز الاسم
إضغط هنا
للدخول إلى حسابك
إضغط هنا
الإخوة / متصفحي موقع الجبهة الثقافية لمواجهة العدوان وآثاره نحيطكم علماُ ان
  • اي تعليق يحتوي تجريح او إساءة إلى شخص او يدعو إلى الطائفية لن يتم نشره
  • أي تعليق يتجاوز 800 حرف سوف لن يتم إعتماده
  • يجب أن تكتب تعليقك خلال أقل من 60 دقيقة من الآن، مالم فلن يتم إعتماده.
اضف تعليقك
اسمك (مطلوب)
عنوان التعليق
المدينة
بريدك الإلكتروني
اضف تعليقك (مطلوب) الأحرف المتاحة: 800
التعليقات المنشورة في الموقع تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر عن رأي الموقع   
عودة إلى قصائد ضد العدوان
قصائد ضد العدوان
صقراللاحجي
تعمقنا في الموقف
صقراللاحجي
ضيف الله سلمان
مجاراة بعنوان "معية الله"
ضيف الله سلمان
علي محمد النعمي (أبوزيد)
لبيك يابن البدر
علي محمد النعمي (أبوزيد)
ضيف الله سلمان
قل للدويري ماهي الشرعية؟!
ضيف الله سلمان
عباد أبو حاتم
النصر حظي بالدليل الشرعي
عباد أبو حاتم
ضيف الله سلمان
مجاراة بعنوان "رسالة تحذير للمريكي واذياله المتحالفين معه\"
ضيف الله سلمان
المزيد