ٳذا ٲهدرت نجدَٲموالها
وجفّفّ (دونالد!!)ضرع الحليب!
*
وٲخرجت الغرب ٲثقالها
وأدخَلَتِ القحطّ في كُلّ جَيْبْ.!
*
وقال … مهافيفها. مالها
وبترولها صَبّ في (تلأبيب.!)
*
وزلزلت الأرض زلزالها
وأعلى (الجُبير) شعارالصليب.!
*
و(إيفانكا) إستنكرت خالها
وحاصر(سلمان)(راعي الزبيب!!)
*
هنالك تأتيك أخبارها
ويأتي النسيب لحرب النسيب.!
*
وتُضْمِرُ تشتيتَ أهوالها!
ويبدوا (العدو!)إليها(حبيب!)
*
وينبيك يومئذٍ حالها
وآلامَ ذاكَ المخاضِ العصيب
*
بأن المؤسسَ أوحى لها
وشدّ العتاد ليوم (الصريب.!)
*
وشَتّ سكاكينهُ حولها
وأدخلها في الصراعِ الرهيب..!
*
وشَقّ الطريقَ لإدخالها
بمُستنقعات البكا والنَّحيب.!
*
وحاول. تقطيع أوصا لها
ونَزْعِ الأمانِ وزرعِ (اللهيب’!)
*
وكمّمّ أفواهَ أذيالِها
ودبّ الهلاك. إليها (دبيب!)
*
وهدّدّجيرانَ أ فيالها”!
لتحييدِهم بخـداعٍ غريب.!
*
وطاول إيرانَ ماطَا لها
على أملٍ منـهُ ألّا تُجيب..!
*
وذَرّ الرمادَ لإشغالها
فلو صمتتْ ربما لا. يخيب!!
*
وحاصر في نجد أنذالها
ولاَكَ الحجاز بضرسٍ ( ونيب”)
*
وماالحربُ والغزوإلاّ لها
بداية هذا. السياق العجيب!!
*
فمافي الجواميس أمثالها
عن الذبح أولى بأن لا تغيب!
****
مُذلّلةً فـاقع ٌ لونُها
لها في دماء ِ البرايا نصيب
*
وِفاقاً على قدر أفعالها
(يهونُ على الربّ ضربَ الرّبِيب!)
*
وأولى لها ثُمّ أولى لها
(يضيقُ عليها الفضاء الرحيب!)
*
جزاءً على سُوءِ أعمالها
أتااها بكل وبـاءٍ مـُريب
*
وغَنّى لها الشؤمُ مَوْالها
وصاح الغراب بصوت النعيب
*
وجارت على الشعب أحمالها
وأصبح وضع الأهالي (صعيب!!
*
هنا يُنقذ الله أجيالها
ومن ((يمن)) الأمنياتِ الحبيب”!
*
ويقتحمُ النورُأقفالها
ويمتدّ صوب َ(الهلال الخصيب!)
*
وتُؤتيْ المسيرةَ أبطالها
وسام إقتدار الجهاد المُهيب
*
ويصرُخُ في القدس أشبالُها
وكانوا عليها(الرقيب,الحسيب!)
*
عطاء من الله طُوبى لها
(ونصراعزيزا) ( وفتحا قريب )