آخر الأخبار
من هدي القرآن
طباعة الصفحة طباعة الصفحة
RSS Feed تحقيقات وسرد وحوار ضدّ العدوان
RSS Feed
من هدي القرآن
الفارق الحقيقي بين الوعد الإلهي والوهم الشيطاني
الفارق الحقيقي بين الوعد الإلهي والوهم الشيطاني
منطق السباقين
منطق السباقين
في القيامة الناس على أصناف ثلاثة
في القيامة الناس على أصناف ثلاثة
الرفعة الحقيقية هي رفعة يوم القيامة
الرفعة الحقيقية هي رفعة يوم القيامة
اليهود الصهاينة هم العدو الأول للأمة
اليهود الصهاينة هم العدو الأول للأمة
يجب أن نصل في وعينا لنعرف كيف نتحدث مع الآخرين عندما ينطلقون ليثبطونا
يجب أن نصل في وعينا لنعرف كيف نتحدث مع الآخرين عندما ينطلقون ليثبطونا
الأمريكي ذراعٌ للصهيونية اليهودية
الأمريكي ذراعٌ للصهيونية اليهودية
وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكاً
وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكاً
من صفات المتقين
من صفات المتقين
حالة التثاقل وعواقبها
حالة التثاقل وعواقبها

بحث

  
إذا تأمل الإنسان لا يجد أي طرف يمكن أن يهديه كهداية الله على الإطلاق
بقلم/ من هدي القرآن
نشر منذ: 9 أشهر و 12 يوماً
السبت 15 يوليو-تموز 2023 09:44 م


     

  

بسم الله الرحمن الرحيم

{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُون وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلا تَفَرَّقُوا وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَكُنْتُمْ عَلَى شَفَا حُفْرَةٍ مِنَ النَّارِ فَأَنْقَذَكُمْ مِنْهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ} (آل عمران:102-104).

عرفنا تفسير هذه الآيات [في الجلسة السابقة].. وصلنا إلى قولـه تعالى: {كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ} (آل عمران: من الآية 103) هكذا يكون بيان من الله سبحانه وتعالى لكم، من منطلق رحمته بكم، وأنه لا يريد لكم أن تُظلموا، ولا يريد لكم أن تكونوا كافرين، ولا يريد لكم أن تعودوا على شفى حفرة من النار كما أنقذكم منها أول مرة فتعودون إليها من جديد.

إذًا فالله سبحانه وتعالى عندما يبين لنا فهو يبين لأنه رحيم بنا، فمن منطلق رحمته، وهذا أهم.. أهم ما رسخه القرآن الكريم هو: أن الله [رحمن رحيم]، وأن الله رحيم بعباده، فلأنه رحيم بعباده يهديهم، يبين لهم آياته، ويسميها آيات؛ لأنها علامات على حقائق، حقائق لا تتخلف، حقائق لا يمكن أن تتخلف عن أن تحصل نتائجها سواءً كانت سلبًا أو إيجابًا.

فمتى ما تفرقتم ستظلمون، متى ما توانيتم وقصرتم في مواجهة أهل الكتاب قد ترتدون بعد إيمانكم كافرين، وقد تعودوا إلى شفى حفرة من النار.

{كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ} (آل عمران: من الآية 1033) تهتدون إلى ما أنتم بحاجة إلى أن تهتدوا إليه، ألا نشعر بأن لدينا حاجة ماسة إلى أن نهتدي إلى ما به نحافظ على أنفسنا أن نبقى مسلمين؟ إلى ما به نبتعد عن أن يحوّلنا أهل الكتاب إلى كافرين بعد إيماننا؟ نهتدي إلى ما به نبتعد عن النار التي قد كنا على شفى حفرة منها، هل هناك حاجة إلى هذا أو لا؟ أقول: أنا لست بحاجة إلى أن أهتدي حتى لا أتحول إلى كافر! ما الذي سيحصل إذا أصبحت كافرًا؟ هو مشكلة كبيرة الكفر والاّ لا؟

الناس في الدنيا يرون بعض الأشياء مشكلة كبيرة جدًا وغايتها ما هي؟ النتيجة منها التي ترعبهم ما هي؟ قد يكون إما سجن، أو يخسر قليل فلوس، أو وجع في رأسه، والاّ قليل مغص في بطنه، ما هو يعتبرها مشاكل هذه في الدنيا؟ أو مشكلة كبيرة؛ لأنه قد يؤخذ عليه قطعة أرض، أو قطعة [مَشْرَب] لقطعة أرض، فتصبح مشكلة كبيرة عليه إذا لم يشاجر بعنف ويبذل كل أمواله في سبيل ألا تخرج من تحته، حتى وإن كانت حقًا للآخر. تصبح مشكلة لديه تشغله وهو يأكل، تشغله وهو يصلي، تشغله وهو متوجه إلى فراشه للنوم، تشغله وهو يمشي!

ما هكذا تحصل الأمور بالنسبة للذين يشاجرون على قطعة [مَشْرَب] أو على أشياء من هذه؟ تصبح مشكلة لديه كبيرة! تشغل بَالَه وتأخذ كل تفكيره وكل اهتمامه، فيعيش البعض في حالة تقشف، يتقشف يحاول عندما يطلع وين‍زل إلى المحكمة يحاول أن يصبر على أن يأكل أكل كيفما جاء من أجل أنه يستطيع أن يواصل شريعته، من أجل أن غريمه [لا يربِّطه] – على ما قالوا – لأنها مشكلة كبيرة لديه.! ما هي مشكلة كبيرة؟

طيب: أليست مشكلة كبيرة أن تقع في حالة يمكن أن تؤدي بك إلى جهنم؟ أليست هذه مشكلة كبيرة؟، هل هناك شيء أشد من جهنم؟ هل هناك شيء أسوأ من جهنم؟ من عذاب النار؟، من عذاب الحريق؟ {كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ} (آل عمران: من الآية 103) إذا كانت تهمكم أنفسكم فتبحثون عما يهديكم إلى ما فيه نجاتكم فلا تُظلمون في الدنيا، ولا تصيرون إلى ما تستوجبون به عذاب جهنم في الآخرة.

ثم أي طرف في الدنيا، أي جهة في الدنيا يمكن أن تكون أكثر رحمة بنا من الله سبحانه وتعالى؟ هل هناك أحد؟ وإذا افترضنا أن هناك من هو رحيم بنا، فهل هناك من يستطيع أن يهدينا كما يهدينا الله سبحانه وتعالى؟ لا.. قد ترحمك أمك، قد يرحمك أبوك، قد يرحمك إخوانك، قد يكونون حريصين على نجاتك، حريصين على سلامتك، لكن لا يمتلكون علم الغيب، لا يمتلكون ما يستطيعون به أن يرسموا لك طريق الهداية التي تعتبر حقائق لا تتخلف.

بل قد يحصل العكس، قد توجهك أمك أو يوجهك أبوك أو أخوك إلى الترك، ألا تتحرك في قضية يكون في الواقع سلامتك وهدايتك وعزتك ونجاتك في أن تتحرك فيها، فتنطلق أمك من باب العاطفة من باب الرحمة بك.

أليست تتحدث من منطلق الرحمة؟ لكنها لا تستطيع أن ترسم لك الهداية الحقيقة، لا تستطيع مهما كانت رحيمة. فبالنسبة لله سبحانه وتعالى تجتمع أشياء كثيرة: رحمته العظيمة بنا، وعلمه، هو الذي يعلم السر في السماوات والأرض، يعلم الغيب والشهادة، علمه بكيف يهدينا وما هو الذي فيه هدايتنا؟ ولهذا يتحدث بأن ما يهدينا إليه هو آيات. معنى آيات: أعلام على حقائق، حقائق لا تتخلف، حقائق هي تمثل إذا سرتم عليها وفي طريقها هدايتكم، فآياته أعلام على حقائق نمشي وراء هذه الأعلام نهتدي بها، ولا بد أن تحصل – إذا ما مشينا مهتدين بها – لا بد أن تحصل تلك الحقائق من وراءها، سواء ما كان منها في الدنيا من عزة ومكانة وشرف ورفعة واستقامة، وبالنسبة للآخرة الفوز العظيم بالجنة، أليست هذه هي الهداية الحقيقية؟

عندما يهدينا هو يهدينا إلى ما نحن في أمس الحاجة إليه في الدنيا قبل الآخرة، هذا شيء مؤكد؛ لأن الثمرات كلها ليست مرتبطة بأنه فقط ثمرتها هي الجنة لا شيء قبلها، بل يهدينا إلى ما نحن في أمس الحاجة إليه في الدنيا؛ كي لا نُظلم، لا نُذل، لا نُقهر، لا نصبح جندًا للشر والباطل، لا نصبح عبيدًا للشيطان، أليست هذه أشياء تهمّ الإنسان ألا يقع فيها؟

وعلى الرغم من ذلك أيضًا يكتب لنا أجرًا على كل ما نسير فيه مما نحن في أمس الحاجة إليه فيكتب لنا أجرًا عليه، ويكتب لنا الفوز بالجنة، وما أعظم الجنة، وما أعظم رضوان الله الذي هو أعظم من الجنة. أليست هذه هي منتهى الرحمة؟ ولهذا قال تعالى: {فَفِي رَحْمَةِ اللَّهِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ} (آل عمران: من الآية 107) كما سيأتي بعد في هذه الآيات، هذه هي الرحمة.

أمك أبوك خالك جدتك أي أحد من أقاربك أي شخص يهمه أمرك لو انطلق بكامل الإخلاص فلن يستطيع أن يهديك على هذا النحو، ومتى ما هداك فإنه لا يملك لك شيئًا من بعد، لا يملك جنة ولا يملك نارًا، وقد لا يملك فعلًا أنك متى ما سرت على النحو الذي هداك إليه أنه سيقف معك بكل ما يملك، قد يكون مجرد نصح فقط، أما الله فقد وعد أنك عندما تسير على ما هداك إليه فإنه سيقف معك، وسيؤيدك، وسينصرك، وسيهديك، ويوفقك، ويرعاك، ويرشدك.

الإنسان إذا تأمل لا يجد أي طرف إطلاقًا يمكن أن يهديه كهداية الله، لا يمكن أبدًا، ولا أن يتحقق له من أي طرفٍ مهما كان ناصحًا له كما يتحقق له على يد الله سبحانه وتعالى.

ولأن الآيات هي في سياق الحديث عن أهل الكتاب وعن أعمالهم الخبيثة وخططهم الماكرة، بدأ التوجيه نحو الهداية من الأمر بتقوى الله حق تقاته، ثم الاعتصام بحبله، ثم ماذا؟ {وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ} (آل عمران:104) في طريق أن تكونوا بمستوى أن تواجهوا أهل الكتاب لا بد أن تؤهلوا أنفسكم، لتتحركوا أولًا في مجال إصلاح المجتمع من الداخل؛ لأن أهل الكتاب سينفذون إلى داخلكم إلى أعماق بيوتكم، إلى أعماق نفوسكم. فلا بد أن تكونوا معتصمين بحبل الله جميعًا، ثم تنطلقون بشكل جماعي – بعد أن تؤهلوا أنفسكم وتجعلوا من أنفسكم أمة قادرة على أن تتحرك في الداخل أولًا – في الدعوة إلى الخير والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.

لا تتصور أبدًا بأن معنى المسألة في مواجهة أهل الكتاب هو: أن تتجه بعينيك إلى [نيويورك] أو إلى إسرائيل أو إلى [لندن] أو [باريس] أو نحوها، من هنا، العمل يأتي في مواجهتهم من هنا من الداخل؛ لأنهم هم – وهم في مجال أن يضربوا الأمة – يتغلغلون إلى داخلها بمختلف وسائلهم الخبيثة، {وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا} (المائدة: من الآية 33) فسادًا ثقافيًا، فسادًا أخلاقيًا، فسادًا اقتصاديًا، فسادًا في البيئة، فسادًا في كل مجالات الحياة.

إذًا فلا بد، لا بد للأمة – وهي في طريقها إلى أن تؤهل نفسها لتكون بمستوى مواجهة أهل الكتاب، وفي مجال أن تحصّن نفسها من خبث أهل الكتاب حتى لا تتحول إلى أمة كافرة، إلى أمة مرتدة بعد إيمانها – سواء الأمة على مستوى الأمة أو أي مجتمع داخل هذه الأمة لا بد، لا بد أن تتحرك في مجال الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والدعوة إلى الخير، وإلا فماذا؟ قد تكون أنت تفكر بأنك تجهز قطعًا عسكرية لتضرب [واشنطن]، وهم يضربونك في داخل كل بيت من بيوت مجتمعك، هذا لا يتأتى، وهذا هو ما حصل، أليس هذا هو الحاصل؟

صفقات أسلحة للسعودية، لليمن، لمصر، لهذه الدولة، لهذه.. صفقات أسلحة: طائرات دبابات، كل مرة نسمع بصفقة أسلحة، لكن من الذي سيحرك هذه الأسلحة؟ بدءًا من الكبير، من الملك أو الرئيس إلى آخر شخص في المجتمع من هو؟ لقد ضُربت الأمة من الداخل.

وعندما غاب الأمر بالمعروف.. الأمر بالمعروف لا يعني فقط أن تقول لفلان: يغطي ركبته فقط!، بكل ما هو معروف، بكل ما الأمة بحاجة إليه أن تهتدي به، أن تتحلى به أن تسلكه، أن تعمل به، في مجال السياسة في مجال الاقتصاد، في مجال الأخلاق، في كل مجالات الحياة، في كل مجالات الدين، المعروف باب واسع جدًا.

إن من المعروف أن نقول للآخرين: إن عليكم أن تهتموا بالجانب الاقتصادي فتجعلوا الشعوب قادرة على أن تقف على أقدامها مكتفية بذاتها فيما يتعلق بقوتها الضروري؛ لتستطيع أن تقف في مواجهة أهل الكتاب، أليس هذا من المعروف؟ ليس المعروف فقط هو فيما نتصور، حتى أصبح هذا المبدأ العظيم مبدأ الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر يعني فيما يتعلق بأشياء بسيطة، بسيطة جدًا [غلِّق المسجلة، غَطّ ركبتك]. ما هي هكذا؟، تقريبًا تنتهي إلى هذه.

المعروف.. ولهذا نحتاج إلى أن تكون هناك أمة، أن يؤهل الناس أنفسهم إلى أن يصبحوا أمة قادرة على أن تدعو إلى الخير تحت عنوان (الخير) الواسع، وأن تكون أمة تأمر بالمعروف تحت هذا العنوان الواسع، وتنهى عن المنكر بعنوانه الواسع، ثلاثة عناوين واسعة جدًا، ثلاثة عناوين مهمة هي تشمل كل مجالات الحياة، سواء ما كان من وجهة نظرنا لا نراه متعلقًا إلا بالدنيا، وما كان منها متعلقًا بالدين.

 

[الله أكبر/ الموت لأمريكا / الموت لإسرائيل/ اللعنة على اليهود / النصر للإسلام]

 

دروس من هدي القرآن الكريم

سلسلة سورة آل عمران (3 – 4)

الدرس الثالث {ولْتَكُنْ مِنْكُم أمَّة}

ألقاه السيد/حسين بدرالدين الحوثي

بتاريخ: 11/1/2002م

اليمن – صعدة

*نقلا عن : موقع أنصار الله

تعليقات:
    قيامك بالتسجيل وحجز اسم مستعار لك سيمكنكم من التالي:
  • الاحتفاظ بشخصيتكم الاعتبارية أو الحقيقية.
  • منع الآخرين من انتحال شخصيتك في داخل الموقع
  • إمكانية إضافة تعليقات طويلة تصل إلى 1,600 حرف
  • إضافة صورتك الشخصية أو التعبيرية
  • إضافة توقيعك الخاص على جميع مشاركاتك
  • العديد من الخصائص والتفضيلات
للتسجيل وحجز الاسم
إضغط هنا
للدخول إلى حسابك
إضغط هنا
الإخوة / متصفحي موقع الجبهة الثقافية لمواجهة العدوان وآثاره نحيطكم علماُ ان
  • اي تعليق يحتوي تجريح او إساءة إلى شخص او يدعو إلى الطائفية لن يتم نشره
  • أي تعليق يتجاوز 800 حرف سوف لن يتم إعتماده
  • يجب أن تكتب تعليقك خلال أقل من 60 دقيقة من الآن، مالم فلن يتم إعتماده.
اضف تعليقك
اسمك (مطلوب)
عنوان التعليق
المدينة
بريدك الإلكتروني
اضف تعليقك (مطلوب) الأحرف المتاحة: 800
التعليقات المنشورة في الموقع تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر عن رأي الموقع   
عودة إلى تحقيقات وسرد وحوار ضدّ العدوان
الأكثر قراءة منذ أسبوع
طاهر محمد الجنيد
أبعاد المواجهة المباشرة بين إيران وإسرائيل
طاهر محمد الجنيد
الأكثر قراءة منذ 3 أيام
علي الدرواني
ما هو ال"يورديم" ولماذا يخشى الغرب سقوط "إسرائيل"؟
علي الدرواني
الأكثر قراءة منذ 24 ساعة
د.محمد النهاري
مشكل المصطلح والمسيرة القرآنية!!
د.محمد النهاري
تحقيقات وسرد وحوار ضدّ العدوان
من هدي القرآن
نظرة القرآن الكريم إلى مبدأ الدعوة إلى الخير والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
من هدي القرآن
من هدي القرآن
أن نكون أمة بالمعنى القرآني معنى أن نكون بمستوى مواجهة أهل الكتاب
من هدي القرآن
هائل عزيزي
مناجاة "1"
هائل عزيزي
من هدي القرآن
خصائص النفس البشرية
من هدي القرآن
من هدي القرآن
وَسَخَّرَ لَكُمْ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ
من هدي القرآن
من هدي القرآن
عمل القرآن الكريم على أن يدفع بالمسلمين نحو الإبداع والاختراع والتصنيع
من هدي القرآن
المزيد