خارطة الوجود العسكري الأمريكي في المنطقة ..الولايات المتحدة " الشرق أوسطية "
الخميس 16 يناير-كانون الثاني 2020 الساعة 10 مساءً / متابعات - موقع لا الإخباري :
 
غازي المفلحي / #لا_ميديا -
تحتل الولايات المتحدة الأمريكية الشرق الأوسط بما لا يقل عن 65 ألف جندي، وفقاً للقيادة المركزية الأمريكية. تتمركز هذه القوات في عشرات القواعد، وتتنوع مهامها بين الأعمال العدائية العسكرية وفرض الهيمنة، وأعمال الدعم والإسناد اللوجستي لقواتها وقوات حلفائها. يمثل هذا التواجد احتلالاً أمريكياً مغطى بدثار حماية المصالح المشتركة ومحاربة الإرهاب والتدريب المشترك والمشاركة في عمليات حفظ السلام، والاتفاقات الأمنية. وهذا ليس رأياً أو تحليلاً، إنما اعتراف من أمريكا نفسها، فقد قال الرئيس الأمريكي الأسبق ريتشارد نيكسون، إنهم لا يذهبون إلى خارج الولايات المتحدة دفاعا عن الديمقراطية أو الشرعية الدولية أو لمحاربة الدكتاتورية، بل «نذهب إلى هناك لأننا لن نسمح بأن تمس مصالحنا الحيوية». وأهم المصالح الحيوية في الشرق الأوسط، بالنسبة لأمريكا، حماية إمدادات النفط، والحفاظ على «إسرائيل»، وحماية نفوذها في منطقة الممرات البحرية الاستراتيجية.
يعد الشرق الأوسط ضمن منطقة القيادة العسكرية الأمريكية الوسطى، حسب التقسيم الأمريكي، حيث قسمت وزارة الدفاع الأمريكية العالم، وفق رؤيتها للهيمنة والاستعمار، إلى 5 قطاعات عسكرية يحاسب الضباط الأمريكيون المكلفون بقيادتها عليها، تتوزع عليها قرابة 1000 قاعدة عسكرية، وهي:
- منطقة القيادة العسكرية الشمالية (أمريكا وكندا والمكسيك وكوبا).
- منطقة القيادة العسكرية الجنوبية (أمريكا اللاتينية والوسطى).
- منطقة قيادة المحيط الهادئ العسكرية (الصين والهند وأستراليا ودول جنوب شرق آسيا).
- منطقة القيادة الأوروبية العسكرية (روسيا وأوروبا إلى أقصى غربها نزولاً إلى المغرب العربي ثم جنوب أفريقيا فالمحيط المتجمد الجنوبي وأنتارتيكا)، وتضم «إسرائيل» وتركيا.
وتمتد منطقة القيادة العسكرية الأمريكية الوسطى، من القرن الأفريقي ووادي النيل حتى كازاخستان في آسيا الوسطى، وهذا القطاع هو الأصغر حجماً، لكنه الأكثر التهاباً، ففيه آسيا الوسطى وباكستان وأفغانستان وإيران والعراق والأردن والجزيرة العربية والصومال وإثيوبيا وكينيا والسودان ومصر، وفي 2003، نقلت سوريا ولبنان من القيادة الأوروبية إلى القيادة الوسطى.
عُمان
يوجد في الأراضي العمانية بضع مئات من الجنود الأمريكيين، يتمركز أغلبهم قرب مضيق هرمز في ميناء صلالة وميناء «الدقم»، وتتمركز معهم قاذفات طراز «B1» وطائرات التزود بالوقود. وهذا التواجد في عمان منذ عام 1980.
 الإمارات
تقع الإمارات بالقرب من مضيق هرمز، لذا فأمريكا تضع فيها 5000 جندي أمريكي، في قاعدة الظفرة الجوية التي تعد واحدة من أكثر قواعد طائرات التجسس الأمريكية نشاطاً حول العالم، وميناء جبل علي وقاعدة الفجيرة البحرية. كما تعد الإمارات محطة وغرفة عمليات أمريكية وإسرائيلية. 
بدأ الوجود الأمريكي في الإمارات عام 1994. تحتضن قاعدة الظفرة الفرقة الجوية الأمريكية 380، وسرب الاستطلاع 99، المسؤول عن توفير المعلومات الاستخباراتية الحرجة لأعلى مستويات القيادة الأمريكية، وما يتراوح بين 3500 و3800 جندي، مع أكثر من 60 طائرة، بينها طائرات استطلاع من طراز «لوكهيد يو-2»، وطائرات «أواكس»، وطائرات إعادة تزود بالوقود مختلفة الطرز، وسرب من مقاتلات «إف-15إس»، وطائرات من طراز «إف-22»، وهي القاعدة العسكرية الوحيدة خارج حدود الولايات المتحدة الأمريكية التي تضم هذا النوع المتطور من الطائرات الحربية. 
 قطر
الموقع الاستراتيجي البحري المهم لقطر جعلها قاعدة مفضلة لأمريكا للتمركز ووضع إحدى أهم قواعدها. يصل عدد الجنود الأمريكيين في قطر إلى 13 ألفاً في قاعدة العيديد الجوية ومخيم السيلية، وهي قاعدة أسستها أمريكا عام 2003. يذكر أن مدرج قاعدة العيديد للطائرات يعد من أطول الممرات في العالم، وتستطيع استقبال أكثر من 100 طائرة على الأرض. وتعتبر هذه القاعدة مقرا للمجموعة 319 الاستكشافية الجوية التي تضم قاذفات ومقاتلات وطائرات استطلاعية، إضافة لعدد من الدبابات ووحدات الدعم العسكري، وعتاد وآلات عسكرية كبيرة ومتقدمة. ويصنف بعض العسكريين قاعدة العيديد كأكبر مخزن استراتيجي للأسلحة الأمريكية في المنطقة. ومع ذلك توجد خطط أمريكية مستقبلية لتوسيعها.
 البحرين
يوجد في البحرين 7 آلاف جندي مارينز أمريكي، في قاعدة الدعم البحري البحريني، وقاعدة الشيخ عيسى الجوية، وميناء خليفة بن سلمان.
وفي المنامة، يقع مقر الأسطول البحري الأمريكي الخامس، الذي يخدم فيه 4200 جندي، ويضم حاملة طائرات وعددا من الغواصات الهجومية والمدمرات البحرية وأكثر من 70 مقاتلة، إضافة لقاذفات القنابل والمقاتلات التكتيكية وطائرات التزود بالوقود. 
في مطلع التسعينيّات، تحولت البحرين إلى إحدى القواعد العسكريّة الأمريكيّة في الخليج، وتستخدم أمريكا 110 مرافق عسكرية بحرينية حالياً, وكانت البحرين حينها إحدى أهمّ قواعد الدعم اللوجستيّ لعمليّات حصار العراق، ومنع تهريب النفط العراقيّ خارج إطار اتفاقيّة الابتزاز «النفط مقابل الغذاء».
 السعودية
أرسلت أمريكا ما يزيد عن 50 ألف جندي أمريكي إلى السعودية عام 1990، بعد أن احتل العراق الكويت، بهدف إخراج الجيش العراقي من الكويت، وتمركزت في قاعدة الأمير سلطان الجوية بالرياض. وبعد العملية العسكرية في الكويت بقي عدد كبير من القوات الأمريكية في السعودية، حتى أعلنت أمريكا، عام 2003، عن نقل 4500 جندي كانوا في القاعدة، وأكثر من 80 مقاتلة، إلى قاعدة العيديد في قطر. وبقي في السعودية حوالي 500 جندي أمريكي فقط، في ما يعرف بـ»قرية الإسكان». وقد استخدمت هذه القاعدة في إدارة الطلعات الجوية لمراقبة حظر الطيران الذي كان مفروضا على شمال العراق وجنوبه إبان فترة العقوبات الدولية، كما كانت تعمل مركزا للتنسيق بين عمليات جمع المعلومات والاستطلاع والاستخبارات الأمريكية في المنطقة.
وحسب التصريحات الأمريكية، فإن هناك أكثر من 500 جندي أمريكي في السعودية اعتباراً من أوائل سبتمبر 2019، أرسلتهم أمريكا لمشاركة القوات السعودية في عدوانها على اليمن.
كما أعلن البيت الأبيض مؤخراً عن خطط لإرسال مئات آخرين بعد الهجمات التي استهدفت منشآت النفط السعودية.
 أفغانستان
يوجد في أفغانستان 14 ألف جندي أمريكي في معسكر دواير، والقاعدة العسكرية المتقدمة في دلهي، والقاعدة التشغيلية المتقدمة في غيرونيمو، وهي قواعد نشأت منذ غزو واحتلال أفغانستان عام 2001.
 الكويت
على أراضي الكويت أكثر من 13 ألف جندي أمريكي، يتواجدون في معسكر بيورنغ وقاعدة علي السالم الجوية ومعسكر عريفجان ومعسكر باتريوت وقاعدة الشيخ أحمد الجابر الجوية. ويعود تاريخ هذا التواجد الأمريكي إلى عام 1991 بعد هزيمة العراق في حرب الخليج الثانية. وتعد هذه القواعد مراكز متقدمة من التواجد الأمريكي، وتتبع المقر الرئيسي للجيش الأمريكي. وفيها دبابات طراز «M-1A12» وعربات مدرعة طراز «M-2A2»، بجانب الطائرات الهليكوبتر الهجومية، وأكثر من 80 مقاتلة.
 تركيا
لايزال عدد القوات الأمريكية في تركيا غير محدد في القواعد الجوية لإزمير وإنغرليك. لكن الموقع الاستراتيجي للبلاد يجعلها ذات أهمية كبيرة في العملية العسكرية الأمريكية في سوريا والعراق، وهي منطلق مهم لنقل الأسلحة والعتاد البشري والدعم للجماعات التكفيرية التي حاولت إسقاط سوريا. يعود التواجد الأمريكي في تركيا إلى عام 1982.
 سوريا
متذرعة بالحرب على مايسمى «داعش» ومستغلة الفراغ العسكري السوري شمال غرب البلاد، أطلقت أمريكا تحالفا دوليا بقرار أممي 2014 أمكنها من خلاله تثبيت وجود عسكري في الأراضي السورية وإنشاء قواعد لاتزال قائمة حتى بعد سقوط داعش على أيدي الجيش العربي السوري وحلفائه ، فوضعت ما يقارب 2000 جندي أمريكي، في عدد من القواعد، منها 4 بمحافظة الحسكة شمال غرب البلاد، والأحدث منها تقع في بلدة تل بيدر شمال المحافظة، وتحتضن 100 من عناصر القوات الخاصة الأمريكية، وقاعدة في بلدة خراب عشق جنوب غربي مدينة كوباني (عين العرب) في محافظة حلب شمال البلاد، أُنشئتا في 2015.
كما أقامت أمريكا مركزين لقيادة العمليات في مدينة منبج، عام 2016، يقع المركز الأول في بلدة عين «دادات» قرب المدينة، والآخر في بلدة أثريا.
بالإضافة إلى موقعين عسكريين في محافظة الرقة الشمالية، الأول في تل مشتنور ، والثاني في عين عيسى، وموقع عسكري كبير في مدينة «صرين» شمال غربي عين العرب في حلب.
 الكيان الإسرائيلي
يعد ميناء حيفا مقر أسطول الولايات المتحدة السادس، وحسب ما كشفته صحيفة «معاريف» العبرية، فهناك 6 قواعد عسكرية أمريكية سرية منتشرة في مناطق مختلفة من الكيان الصهيوني.
ويشير دافيد عفري -قائد القوات الجوية الإسرائيلي السابق والسفير الإسرائيلي الأسبق بواشنطن- إلى أن إحدى تلك القواعد تقع غرب مدينة هرتسيليا، وفي مطار بن جوريون، وداخل قاعدتي عوفدا ونفاتيم الجويتين جنوب الأرض المحتلة.
ويقول وليم أركين -رجل الاستخبارات السابق والباحث العسكري الحالي- للصحيفة العبرية، إن تلك القواعد الأمريكية تُعد قواعد سرية، وإن معظمها عبارة عن محصنات مقامة تحت سطح الأرض، ويطلق عليها اسم مواقع.
كما تكشف «معاريف» عن وجود قاعدة عسكرية أخرى بالقرب من حدود الضفة الغربية، قامت شركة ألمانية بإنشائها بتمويل أمريكي.
وآخر القواعد الأمريكية المعلنة كانت في صحراء النقب، أعلن عنها في سبتمبر 2017.
 الأردن
يوجد في الأردن 2795 جندياً أمريكياً في قاعدتين عسكريتين جويتين هما قاعدتا «الرويشد» و«وادي المربع»، وبهما العديد من المقاتلات الأمريكية. كما توجد في الأردن الوحدة 22 البحرية الاستكشافية الأمريكية. 
 العراق
بحسب وزارة الدفاع الأمريكية، يوجد حوالي 5200 جندي أمريكي في العراق، إلَّا أن تقارير تشير لتواجد 35 ألف جندي في حوالي 75 موقعاً وقاعدة بنتها أمريكا أو ورثتها عن الجيش العراقي بعد الغزو أو تشارك القوات العراقية فيها، بينهم 7000 خبير، يتمركزون في 6 قواعد تنتشر على خارطة العراق. 
بدأ الوجود الأمريكي العسكري بغزو العراق، عام 2003، ثم انسحبت أمريكا عام 2011، لكنها عادت مرة أخرى عقب اجتياح تنظيم «داعش» لمدن وأجزاء واسعة من العراق، منتصف عام 2014. وشرعنت الولايات المتحدة عودتها إلى العراق، بموجب اتفاقية التعاون الاستراتيجي والاتفاقية الأمنية مع بغداد.
أهم تلك القواعد، السفارة الأمريكية ببغداد، التي يتواجد فيها 3500 أمريكي، فيهم مجموعات قتالية مع العتاد والمروحيات، كما تعد قاعدة النصر (فيكتوري) في محيط مطار بغداد الدولي، ذراعها العسكرية، التي تستخدم للقيادة والتحكم والتحقيقات والمعلومات الاستخبارية. كما أنها أكبر سفارة بنيت في العالم من حيث المساحة والتكلفة المادية والتحصين. ثم قاعدة قرب سنجار في كردستان العراق، وأخرى في منطقتي أتروش والحرير، إضافة إلى قاعدتين هما «حلبجة» بمحافظة السليمانية و»التون كوبري» في كركوك.
وكذلك قاعدتا «عين الأسد» التي تلقت الضربة الإيرانية في مخازن الأنبار قضاء البغدادي، مع قاعدة أربيل. وكذلك قاعدة «الحبانية» في الأنبار. بالإضافة إلى قاعدة في مطار «القيارة» العسكري جنوبي مدينة الموصل. وقاعدة «بلد» الجوية في محافظة صلاح الدين، وقاعدة الإمام علي في الناصرية، إلى جانب قاعدة كركوك (رينج)، وقوة أمريكية في معسكر «التاجي» شمال بغداد بحجة تدريب القوات العراقية.
جيبوتي
ما يزيد عن 3000 جندي أمريكي يتمركزون في قاعدة «ليمونيه» في جيبوتي، منذ بداية 2002. أصبح «معسكر ليمونيه» مقر قوة العمل المشتركة في القرن الأفريقي. وتقوم هذه القوة بمراقبة المجال الجوي والبحري والبري لـ5 دول أفريقية، هي: السودان وإريتريا والصومال وجيبوتي وكينيا، إضافة إلى اليمن ودول الشرق الأوسط.
 يوجد في المنطقة قواعد أمريكية أخرى، إلَّا أنه لا يتم الإفصاح عن مواقعها لأسباب تخص أمريكا والدول المستضيفة. حيث تعتبر مصر مثلاً «أحد الشركاء العرب الصامتين، الذين يستضيفون القوات الأمريكية خفيةً، ويتعاونون مع المؤسسة العسكرية والأمنية الأمريكية، ويدعمون العمليات الأمريكية دائماً. وفيها قاعدتان عسكريتان تابعتان للقيادة الوسطى، بالإضافة لـ20 مرفقاً عسكرياً مصرياً تحت تصرف القيادة الوسطى الأمريكية، منها قاعدتا القاهرة شرق والقاهرة غرب الجويتان، وقاعدة وادي كنا»، حسبما نشر الكاتب والصحفي الأمريكي وليم أركِن، في الجزء الخاص بمصر في مجلده «الأسماء المشفرة».
وهي قواعد أسهمت في العدوان على العراق ثم احتلاله، حسب صحيفة «العربي» الصادرة في مصر، بتاريخ 8 يوليو 2001، والتي قالت إن 35 ألف طلعة جوية أمريكية خرجت من الأراضي المصرية لتدمير العراق، و10 آلاف أخرى نحو الصومال، وكذلك تفترض معلومات أنها قد تكون استخدمت لمهاجمة قوات أنصار الوحدة اليمنية في حرب 94. واليوم تستخدم بطريقة أو بأخرى ضد قطاع غزة.
ومصر بها العديد من الموانئ التي يمكن استخدامها لتحريك القطع البحرية الأمريكية، وتغيير أماكنها أثناء سير أية عمليات عسكرية أمريكية بالمنطقة.

تعليقات:
    قيامك بالتسجيل وحجز اسم مستعار لك سيمكنكم من التالي:
  • الاحتفاظ بشخصيتكم الاعتبارية أو الحقيقية.
  • منع الآخرين من انتحال شخصيتك في داخل الموقع
  • إمكانية إضافة تعليقات طويلة تصل إلى 1,600 حرف
  • إضافة صورتك الشخصية أو التعبيرية
  • إضافة توقيعك الخاص على جميع مشاركاتك
  • العديد من الخصائص والتفضيلات
للتسجيل وحجز الاسم
إضغط هنا
للدخول إلى حسابك
إضغط هنا
الإخوة / متصفحي موقع الجبهة الثقافية لمواجهة العدوان وآثاره نحيطكم علماُ ان
  • اي تعليق يحتوي تجريح او إساءة إلى شخص او يدعو إلى الطائفية لن يتم نشره
  • أي تعليق يتجاوز 800 حرف سوف لن يتم إعتماده
  • يجب أن تكتب تعليقك خلال أقل من 60 دقيقة من الآن، مالم فلن يتم إعتماده.
اضف تعليقك
اسمك (مطلوب)
عنوان التعليق
المدينة
بريدك الإلكتروني
اضف تعليقك (مطلوب) الأحرف المتاحة: 800
التعليقات المنشورة في الموقع تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر عن رأي الموقع   
اكثر خبر قراءة أخبار وأنشطة ضد العدوان
(نص + فيديو) المحاضرة الرمضانية الـ25 للسيد عبدالملك بدر الدين الحوثي 30 رمضان 1445هــ | 9 أبريل 2024م.
مواضيع مرتبطة
العملة الوطنية في اليمن بين تدهورها في عدن واستقرارها في صنعاء
بث مشاهد لحطام الطائرة CH-4 التابعة للعدوان التي تم إسقاطها في الجوف
مؤتمر صحفي لشركة تيليمن حول وضع الانترنت باليمن وانقطاع الكابل البحري فالكون
الوزيرة علياء تجدد مطالبة الأمم المتحدة بسرعة تقييم حالة حقوق الإنسان باليمن
فضائح فساد تلاحق أمراء الحرب في الخليج " تقرير "