يحلُّ الربيعُ المحمدي في كُـلّ عام كغيثٍ مدرارٍ، يعيد الأُمَّــة إلى نهجها الأصيل ومنهجها القويم، فها هو شهر ربيع الأول كنورٍ زاهر يضيء أرجاء يمن الإيمَان بميلاد خير البشرية وخاتم الرسل “الصادق الأمين”، فأحفاد الأنصار يحيونه فرحة وبهجة وَنهجاً وتولياً واهتداء واقتدَاء، كما أن مولده محطة جهادية يتزود منها الشعب اليمني كُـلّ معاني الولاء والانتماء لرسول الله محمد -صلى الله عليه وآله وسلم ...