بمنهجية ثقافية قرآنية، تسعى مراكز الدورات الصيفية للفتيات لرفد طالباتها بعلمٍ متسلح بمنهجية نساء آل البيت الأطهار، في حين تسير في دربهن طالبات المجتمع اليمني الإيماني للتصدي لتحديات حاكها أعداء الأُمَّــة لحرف المسار؛ بغية التضليل ونشر التخبُّط اللاواعي، فكانت العودة للثقافة القرآنية ودحض الثقافات المغلوطة سبيلاً للارتقاء بالروح والفكر، وحماية المجتمع نساءً ورجالاً من كُـلّ هجمات التحريف والانحراف ...