جدّدت الولاياتُ المتحدةُ الأمريكيةُ تأكيدَ إصرارها على مواصَلةِ العدوان والحصار والتمسك بخيار الحرب، من خلال إبرام صفقة عسكرية جديدة مع النظام السعوديّ، والتلويحِ بفرض “عقوبات” إضافية على صنعاء، الأمر الذي يبرهن مجدّدًا على زيف كُـلّ دعايات ومزاعم “السلام” التي يرفعها البيت الأبيض، كما يثبت إفلاس دول العدوان ورعاتها، وصوابية الموقف السياسي والعسكري لصنعاء.
وفي خطوةٍ تنسِفُ ...