بدا يقول لنا في غاية الأدَبِ:
القتل أشعرني بالحُزنِ والغضبِ
شُكرًا جزيلًا، وصَدَّقْناكَ ثانيةً
هذي المشاعرُ قد جاءت على الطَّلَبِ
والعفوُ مِنْكَ إذا أحزانُ أُمَّتِنا
تسببتْ لك بالإرهاقِ والتعبِ
وقال (بايدن) تعليقًا على دمنا:
أهم شيءٍ هو التحقيق في السببِ
هذا الزمان عجيبٌ ما له شَبَهٌ
وكل ما فيه يدعونا إلى العجبِ
لم يبقَ فوق أديم الأرضِ من أحدٍ
بلا مشاريعَ إلَّا أُمّة العربِ!!
#إتحاد_الشعراء_والمنشدين