حسن المهدي
طباعة الصفحة طباعة الصفحة
RSS Feed قصائد ضد العدوان
RSS Feed
حسن المهدي
قلبي معاكم يا عيال الكلبه
"الهدهد اللبناني"
قل للكيان العيد فالقدس داني
"جريمة القرن"
"الزورق الموجه"
"صنعا وبغداد"
في سبيل الله نتسابق سباق
"لا تياسوا"
"لو تحنج ابنك"
رجال ابن بدر الدين فالبحر الاحمر

بحث

  
جالوت صهيون
بقلم/ حسن المهدي
نشر منذ: سنة و شهر و 10 أيام
الأحد 15 أكتوبر-تشرين الأول 2023 10:22 م


جالوت صهيون تحت اوبال مقلاع طالوت
وعـرمرم الـقدس من كـل اتـجاهات طامر

واتـقهد الـهيكل الـمزعوم رجـفة سـديروت
واتـغلقت عــن مـخـارج عـسـقلان الـمعابر

جـيـش الـسرايا تـزلم دق يـاانذار اديـعوت
وجـهـزي للـرمـم يـــا تـــل ابـيـب الـمـقابر

يـقفل حـوانيت الامـريكان حانوت حانوت
وصـفـقـة الـعـهـر يقـفـل والـديـها خـسـاير

وكـبريا امـسيلمه بـاهوت والـقلب كـتكوت
يـبـشر بقـسمه مــن الـطوفان مـهما يـكابر

والـعاصفه فـي سـرير انعاشها شابعه موت
ومــن يــراهـن بــهـا دارت عـلـيه الـدوايـر

#إتحاد_الشعراء_والمنشدين

تعليقات:
    قيامك بالتسجيل وحجز اسم مستعار لك سيمكنكم من التالي:
  • الاحتفاظ بشخصيتكم الاعتبارية أو الحقيقية.
  • منع الآخرين من انتحال شخصيتك في داخل الموقع
  • إمكانية إضافة تعليقات طويلة تصل إلى 1,600 حرف
  • إضافة صورتك الشخصية أو التعبيرية
  • إضافة توقيعك الخاص على جميع مشاركاتك
  • العديد من الخصائص والتفضيلات
للتسجيل وحجز الاسم
إضغط هنا
للدخول إلى حسابك
إضغط هنا
الإخوة / متصفحي موقع الجبهة الثقافية لمواجهة العدوان وآثاره نحيطكم علماُ ان
  • اي تعليق يحتوي تجريح او إساءة إلى شخص او يدعو إلى الطائفية لن يتم نشره
  • أي تعليق يتجاوز 800 حرف سوف لن يتم إعتماده
  • يجب أن تكتب تعليقك خلال أقل من 60 دقيقة من الآن، مالم فلن يتم إعتماده.
اضف تعليقك
اسمك (مطلوب)
عنوان التعليق
المدينة
بريدك الإلكتروني
اضف تعليقك (مطلوب) الأحرف المتاحة: 800
التعليقات المنشورة في الموقع تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر عن رأي الموقع   
عودة إلى قصائد ضد العدوان
قصائد ضد العدوان
ناصر جبران
متى تَفهَم....!!!!
ناصر جبران
بندر السقاف
على بني صهيون نذبحها
بندر السقاف
هاشم الحوثي
رفرفي_ياراية_الأسلام
هاشم الحوثي
عبدالرحمن الريامي
تقييد غزة
عبدالرحمن الريامي
نشوان الغولي
أنا اللعنة على"اسرائيل" و"الليكود "و"الموساد"
نشوان الغولي
ضيف الله هجوان
خنتو الاقصى
ضيف الله هجوان
المزيد