الجبهة الثقافية
طباعة الصفحة طباعة الصفحة
RSS Feed تحقيقات وسرد وحوار ضدّ العدوان
RSS Feed
الجبهة الثقافية
محطَّاتٌ خالدةٌ من حياة الشهيد القائد السيد حسين بدر الدين الحوثي
محطَّاتٌ خالدةٌ من حياة الشهيد القائد السيد حسين بدر الدين الحوثي
لا بايدن ولا ترامب، وإنما المقاومة
لا بايدن ولا ترامب، وإنما المقاومة
القائد الشهيد السيد حسين بدر الدين الحوثي .. باعث العرفان العملي
القائد الشهيد السيد حسين بدر الدين الحوثي .. باعث العرفان العملي
كتاب : اليمن ينصر فلسطين ..قيادة..جيش..شعب
كتاب : اليمن ينصر فلسطين ..قيادة..جيش..شعب
هذه هي المسيرةُ القرآنية
هذه هي المسيرةُ القرآنية
الشهيد القائد.. صرخات جهاد تُزهر في آفاق الحرية
الشهيد القائد.. صرخات جهاد تُزهر في آفاق الحرية
مشْروعُ الشَّهيد القائد.. شَمْسٌ لَا تغيبُ
مشْروعُ الشَّهيد القائد.. شَمْسٌ لَا تغيبُ
ترامب يجر أمريكا إلى المشنقة اليمنية..
ترامب يجر أمريكا إلى المشنقة اليمنية..
شباب الأُمَّة رمز قوتها وأَسَاس نهضتها وعدتها في جهادها واجتهادها
شباب الأُمَّة رمز قوتها وأَسَاس نهضتها وعدتها في جهادها واجتهادها
هروب سريع لحاملات الطائرات الأمريكية
هروب سريع لحاملات الطائرات الأمريكية

بحث

  
استطلاع زائر للمعرض الدائم للشهيد القائد السيد /حسين بدر الدين الحوثي
بقلم/ الجبهة الثقافية
نشر منذ: 16 ساعة و دقيقة
الأربعاء 05 فبراير-شباط 2025 08:57 م


اعداد/عبدالقدوس الشهاري

  

مسيرة قرآنية نقلت اليمن إلى مربع التأثير الإقليمي بمشاركته الفاعلة في طوفان الأقصى والتي كانت بذرتها الأولى من الشهيد القائد السيد حسين بدر الدين الحوثي “رضوان الله عليه” الذي أسس لثورة فكرية تنبع من (عين على الأحداث وعين على القرآن)، حيث كانت عينه تترقب بتحسر ما تعانيه شعوب الأمة الإسلامية من قهر وامتهان من قبل القوى المستكبرة وعلى رأسها الشيطان الأكبر أمريكا، فضلّ يبحث عن حلول لرفع تلك المعاناة وتغيير تلك الوضعية. كل هذا وأكثر ترجمه المعرض المركزي الدائم للشهيد القائد في محافظة الحديدة الذي فتح أبوابه الأسبوع الماضي في الذكرى السنوية لاستشهاد الشهيد القائد حسين بدر الدين الحوثي سلام الله عليه.

يحتوي المعرض على أقسام جمعت بين الجانب الثقافي والفني والعسكري والسياسي والتاريخي، الذي تم ترتيب أقسامه وأجنحته بشكل تسلسلي منذ ما قبل الحروب الست وبداية ظهور الأهداف الحقيقة للمشروع الصهيو أميركي 1945م بعد الحرب العالمية الأولى حتى ظهور المسيرة القرآنية في اليمن، من خلال عرض صور مختلفة من المجازر التي ارتكبتها أمريكا وفرنسا وبريطانيا، وصور أخرى توثق مواقف للشهيد القائد وتسلط الضوء على حياته ومواقفه، مرورا بالحروب الست الظالمة على صعدة والكثير من الأحداث التي توالت داخليا وخارجيا، تم طرحها بشكل صور و مجسمات و وثائق وصحف.

الممر التهامي

كانت البداية بالدخول إلى الممر التهامي الذي صمم بشكل تهامي على شكل حرف (L) وكان بداخلة صورة للشهيد الرمز، وبه يتم إلقاء التحية وقراءة الفاتحة حيث كان المكان مزدحما بالزوار من مختلف المحافظات. وبعد الانتهاء من قراءة الفاتحة أطلقنا صرخة النصر التي تبناها السيد الشهيد القائد (الله اكبر الموت لأمريكا الموت لإسرائيل اللعنة على اليهود النصر للإسلام)، وشعرت من خلال تلك الأصوات أنهم يريدون أن يسمعوا العالم أن ما بدأه السيد الشهيد ما زال يصدع في أرجاء البلاد وفي كل المعارض، عرفانا ووفاء للشهيد القائد وعهدا منهم أنهم على نهجه ماضون.

وكما كانت البداية في الصحوة الفكرية وفي تفجير الثورة و النصر والعزة والتمكين للشعب اليمني، كانت بداية زيارتنا للمعرض بإلقاء التحية عليه والعروج في حضرته، باستشعار مسؤوليتنا أمام تضحياته الجسام وتجديد العهود بالثبات على الخطى والتمسك بالمنهجية.

تاريخ أمريكا الأسود

ثم اتجهنا الى الأجنحة في المعرض فكان القسم الأول معنونا بـ(ما قبل الحروب)، والذي وضعنا أمام حلقة تعريفية متكاملة عن تاريخ أمريكا الأسود الذي بني على الدماء وأشلاء الشعوب التي دمرتها واحتلتها ونهبت ثرواتها منذ العام 1945م.

من خلال مرور الزائر عبر نفق مظلم يرمز إلى ظلمات تلك الحقبة وسوداويتها؛ وُضعت فيه صور لتلك المجازر التي استهدفت أميركا فيها الشعوبَ بمجازر دموية راح ضحيتها مئات الآلاف من الأبرياء؛ كفيتنام وكوريا الشمالية واليابان (هيروشيما وناجازاكي) والعراق(إيران والعراق) وأفغانستان …

ناهيك عن الحروب التي كانت تقودها وتديرها عن بعد من خلال أذرعها في المنطقة كسوريا ولبنان واليمن والصومال، والكثير مما وضع الزائر أمام حقيقة أميركا وديمقراطيتها وحريتها المزيفة، حيث كان العرض بشكل تسلسلي يشرح ماهية التحرك وأهميته لإيقاف هذا الخطر المحدق بالأمة كلها دون استثناء.

جناح الشهيد القائد وبداية الثورة الفكرية

في هذا القسم استقبلتنا صورة للشهيد القائد، وبجانبه صورة القرآن الكريم الذي كان أساسا ومرتكزا لثورته الفكرية الثقافية، التي صححت مفاهيم وثقافات مغلوطة، كانت أمريكا وبريطانيا و”إسرائيل” قد رسختها في عقول البشرية حتى أودت بها إلى قاع الذلة والهوان.

كانت تلك الصورة تشرح الكثير والكثير من الحكاية، وبالرغم من بساطتها إلا أن من يغوص فيها يجد بداخلها عالما بأسره يحكي قصة ذلك الرجل العظيم الذي تحدى قوى الشر في هذا العالم بيد مجردة، وقلب مضيء بنورالهدي المحمدي، وعقلية فذة متأملة مستشعرة، في ذلك القسم غصنا في شخصية الشهيد وسيرته في محاولة لفك رموزها، ومعرفة سر ذلك الثبات والعظمة والقوة التي خالطتها الرحمة والإحسان، وسرعان ما وجدنا ضالتنا في صور تعرض نبذة من حياة الشهيد، وكيف تدرج في معترك الحياة الثقافية التي ارتشفها من والده السيد بدر الدين الحوثي، الذي كان له الفضل في تربية القادة العظماء على النهج القرآني، والتي أثمرت في ملازم الشهيد القائد التي كانت بمثابة العصى التي فلقت البحر بيد موسى لتنجي التائهين من غرق وشيك.

كانت تلك الملازم نتاج جهد وتأمل وقراءة لكتاب الله عز وجل لسنوات ظل فيها الشهيد يبحث عن حل يخرج الأمة مما هي فيه من ضياع، ويعيدها إلى الطريق المستقيم، لتعرف الله حق معرفته من خلال كتابه الكريم، فلا ترجو سواه، ويضع أمام أعيننا وعود الله لنا ووعيده إن نحن فرطنا أو قصرنا وتخاذلنا. كانت تلك الملازم بمثابة الترياق الذي أعاد تنشيط عقولنا، لنرى الحقائق أمامنا بدون أية رتوش أو زيف، فقد بدأت بمنهجية العودة والمعرفة لله، وعرجت على معرفة العدو الحقيقي للأمة وصفاته وأساليبه ونقاط قوته وضعفه، أيضا شروط التمكين والغلبة لعباد الله. كل ذلك طرحه الشهيد القائد من خلال القرآن منهجية متكاملة لبناء أمة (كنتم خير أمة أُخرجت للناس)، وهذا ما وجدناه في أقسام المعرض الباقية التي وضعتنا أمام نتاج تحرك الأمة بتلك المنهجية القرآنية العظيمة، والتي بدأت في مواجهة عملاء أميركا التي تحركت ضد هذا المشروع منذ بداية انطلاق الصرخة في العام 2004م.

 

الحروب الست (حروب بالوكالة)

انتقلنا إلى قسم كان فيه خليط من الأمل والألم والتفكر، فكان الألم مصدره صور الجرائم التي ارتكبها النظام السابق بحق أبناء صعدة أثناء الحروب الست، والتي كانت حربا بالوكالة عن أميركا التي أصدرت أوامرها للنظام السابق بقيادة عفاش بالقضاء على المشروع القرآني ومؤسسه بأي طريقة كانت وبأي ثمن، وهذا ما أظهر وحشية الجرائم التي ارتكبت بحق الأطفال والنساء والشيوخ، والاعتقالات لكل من يفكر أن يعادي أو ينتقد أمريكا بالقول فما بالكم بالقول والفعل.

 

انتهت الحرب الأولى واستشهد السيد القائد حسين بدر الدين الحوثي ومعه كوكبة من الشهداء العظام الذين بذلوا أرواحهم رخيصة من اجل كلمة الحق(إعلاء كلمة الله ونصرة المستضعفين)، وكان النظام حينها يعتقد أنه حقق الانتصار الساحق، واستطاع أن يطفئ أمل المؤمنين، وأن ينهي المشروع الجهادي، إلا أن السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي -الذي أخذ الراية من بعد الشهيد القائد- استطاع أن يواجه خمس حروب أخرى وبكفاءة، وإنقاذ المشروع الذي بدأه السيد حسين إلى بر الأمان. ذلك وأكثر عكسته تلك الصور للشهداء الذين خاضوا خمس حروب متتالية انتهت بانتصار عظيم لكل يمني.

كانت تلك الصور التي عرضت في تلك الأجنحة بالرغم من قساوتها إلا أنها جعلتني أستذكر قول الله تعالى “وَاذْكُرُوا إِذْ أَنْتُمْ قَلِيلٌ مُسْتَضْعَفُونَ فِي الْأَرْضِ تَخَافُونَ أَنْ يَتَخَطَّفَكُمُ النَّاسُ فَآَوَاكُمْ وَأَيَّدَكُمْ بِنَصْرِهِ وَرَزَقَكُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ”.

فما بعد تلك الدماء الطاهرة وبعد استشهاد الشهيد القائد لم يكن كما قبله، فمن خلال تلك الصور يتضح للزائر أن الحروب التي توالت بعد الحرب الأولى لم يكن فيها أي نتائج تحسب لصالح النظام، أو ترضي أميركا، فقد توالت الصفعة تلو الأخرى تنذر بفشلهم في اغتيال السيد العلامة بدر الدين الحوثي، وظهور السيد عبد الملك ممسكا بالراية مكملا للمسيرة القرآنية بنفس القدرة والحكمة والإيمان الذي حمله السيد الشهيد القائد.

واستمرت المسيرة في ظل علم الهدى ومسيرة الحق، وأميركا تشن حروبها الست عاما يتلوه الآخر لكبح جماح المسيرة وأنصارها.

 

– ثورة الـ11 من فبراير

في هذا القسم الذي تم تجهيزه ليشرح مرحلة من مراحل تطور المسيرة وانتشارها من صعدة إلى العاصمة صنعاء، من خلال انضمام أنصار الله للثورة الشعبية في الـ١١ من فبراير، واندماجهم مع كل مكونات أبناء الشعب، للتعرف على منهجية الشهيد القائد وحقيقة أنصار الله ومظلوميتهم، ليكشف الزيف الذي كان يغلف الحقائق.

ثم تأتي المرحلة التي تبعتها وهي محاولة الالتفاف على ثورة الـ١١ من فبراير من قبل الطاغية علي محسن الأحمر وعلي عفاش، لتكون نتائجها وأهدافها بما يتناسب مع مخططات أميركا كما حدث في ثورات الربيع العربي التي استبدلت فيها الأنظمة العميلة بأنظمة عملية أخرى، تغيرت الوجوه وبقيت السياسات نفسها؛ الإذعان والامتثال للهيمنة الأمريكية، لتأتي ثورة الـ21 من سبتمبر ثورةً مصححة لثورة الـ11 من فبراير بعيدًا عن أي إملاءات خارجية.

للمبادرة الخليجية عرض المعرض صورا تفصيلية تشرح فشل المؤامرة على الثوار لإسكات صوتهم وسرقة ثورتهم وعسكرتها، وكيف كان أنصار الله في الصدارة، وفي مقدمة الصفوف، تكملةً لما بدأه الشهيد القائد في ثورته وصرخته في وجه المستكبرين، وكيف رحبوا بالمكونات السياسية الأخرى مع تأكيد الحفاظ على مسار الثورة.

انتقلنا بعدها إلى مرحلة جديدة من مراحل السير في مسيرتنا القرآنية المباركة في مرحلة ما بعد التخلص من الهيمنة الأمريكية وطرد السفير الأمريكي، أتجه أبناء الشعب اليمني نحو الإعداد لمواجهة عدوهم من منطلق قوله تعالى “وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة” وكان كل ما سبق هو معبرا عن المظلومية التي مر بها الشعب اليمني.

مرحلة الانتصار

واصلنا الزيارة حتى وصلنا للتصنيع العسكري؛ الذي عرضت فيه مجسمات للصواريخ والمسيرات والألغام البحرية والبرية والزوارق البحرية في كافة امتداد الرؤية في ممرات المعرض، وعلى “فاترينات” العرض، وعلى جانبي السلالم في ذلك القسم، ونحن نمر ما بين قاصف، وبركان، ورعد، وراصد، وذو الفقار، وقاصم، وفالق، … إلخ.

استعرضنا أيضا التصنيعيات العسكرية الأخرى الجوية والبحرية، شعرنا بفخر وعزة تناطح السحب، فها هي وعود الله تتحقق، وها هي آياته البينات تتجلى أمامنا حقائق واضحة كضوء الشمس، بحيث استطاعت منهجية الشهيد القائد أن ترفع اليمن إلى مصاف الدول المصنعة عسكريا.

وأثناء التنقل بين تلك المصنوعات العسكرية اليمنية رأيت في أعين المواطنين الفرحة والانبهار، رأيتهم وهم يأخذون الصور التذكارية بجانب تلك المجسمات التي صنعت بأيدٍ يمنية، وكان حضور صاروخي (ذو الفقار وفلسطين2) هو الأبرز في جلب الزائرين الذين استطاع القائمون على المعرض أن يرسموا في هذا المعرض لوحة فنية لا تستطيع الأقلام أن تصفها أو عدسات الكاميرات أن تصورها في لوحة واحدة.

انتقلنا إلى الطابق الثاني وأعيننا تصول وتجول هنا وهناك، فكانت كل صورة أو مجسم يذكرنا بمعركة أو حدث، فكل قطعة في المعرض كان لها دورها في الميدان، وحققت إنجازا. كيف لا وهي رفيقة المجاهدين في خوضها لمعارك الانتصار في عدد من الميادين المختلفة، في الداخل ضد أذرع أمريكا و”إسرائيل” أحذية المملكة السعودية والإمارات، نذكر منها عمليات(النفس الطويل) التي جسدها المعرض في صور مثل:

  • عمليات كسر الحصار ضد مصفاة أرامكو في المملكة السعودية.
  • عمليات (إعصار اليمن)، والتي كانت في مطار دبي وأبو ظبي.
  • عمليات (فأمكن منهم) 2020م، والتي طهرت مساحة 39500 كيلومتر مربع في محافظة الجوف، وقتل وأسر 1200 مرتزق.
  • كما استعرض المعرض صورا من عملية (البنيان المرصوص) 2020م في منطقة نهم، والتي قتل على إثرها 1500 مرتزق و1750جريج من 22 لواء تابعا للعدوان، وتم تطهير 2500 كيلومتر مربع وصولا الى غرب مارب.
  • كما لاحظنا عمليات أخرى مزودة بالأرقام والتواريخ وأنواع الأسلحة التي استخدمت آنذاك، منها عملية (وإن عدتم عدنا) وعملية (نصر من الله) التي عادت لنا بالذاكرة لتلك المعارك النوعية التي سجلها المعرض وفق تسلسل تأريخي مرت به اليمن تحت قيادة السيد القائد عبد الملك الحوثي حفظه الله.
  • عملية (النصر المبين) بمراحلها الثلاث من يونيو حتى سبتمبر2021م وعمليات (البأس الشديد) خلال عام 2021م

*نقلا عن : موقع أنصار الله

تعليقات:
    قيامك بالتسجيل وحجز اسم مستعار لك سيمكنكم من التالي:
  • الاحتفاظ بشخصيتكم الاعتبارية أو الحقيقية.
  • منع الآخرين من انتحال شخصيتك في داخل الموقع
  • إمكانية إضافة تعليقات طويلة تصل إلى 1,600 حرف
  • إضافة صورتك الشخصية أو التعبيرية
  • إضافة توقيعك الخاص على جميع مشاركاتك
  • العديد من الخصائص والتفضيلات
للتسجيل وحجز الاسم
إضغط هنا
للدخول إلى حسابك
إضغط هنا
الإخوة / متصفحي موقع الجبهة الثقافية لمواجهة العدوان وآثاره نحيطكم علماُ ان
  • اي تعليق يحتوي تجريح او إساءة إلى شخص او يدعو إلى الطائفية لن يتم نشره
  • أي تعليق يتجاوز 800 حرف سوف لن يتم إعتماده
  • يجب أن تكتب تعليقك خلال أقل من 60 دقيقة من الآن، مالم فلن يتم إعتماده.
اضف تعليقك
اسمك (مطلوب)
عنوان التعليق
المدينة
بريدك الإلكتروني
اضف تعليقك (مطلوب) الأحرف المتاحة: 800
التعليقات المنشورة في الموقع تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر عن رأي الموقع   
عودة إلى تحقيقات وسرد وحوار ضدّ العدوان
الأكثر قراءة منذ أسبوع
يحيى الشامي
غزة بعد الحرب: دمار هائل ومخاطر تهدد حياة السكان
يحيى الشامي
الأكثر قراءة منذ 3 أيام
الجبهة الثقافية
محطَّاتٌ خالدةٌ من حياة الشهيد القائد السيد حسين بدر الدين الحوثي
الجبهة الثقافية
الأكثر قراءة منذ 24 ساعة
زهران القاعدي
اليمن في إسناد فلسطين..مسارات السُقوف العالية والزَخَم الاستثنائي
زهران القاعدي
تحقيقات وسرد وحوار ضدّ العدوان
وديع العبسي
تمخّض “ترامب” بأقوى قوته فولد “التصنيف”
وديع العبسي
نوال عبدالله
شهيد القرآن
نوال عبدالله
محمد الفرح
ترمب في 10 أيام…
محمد الفرح
طارق مصطفى سلام
مدرسة النبوة.. وتلميذُها القائدُ الشهيد
طارق مصطفى سلام
المزيد