عبدالسلام المتميّز
طباعة الصفحة طباعة الصفحة
RSS Feed قصائد ضد العدوان
RSS Feed
عبدالسلام المتميّز
"معلقة يمانية على باب المندب"
أغرق
أغرق "الترفيه" نجدًا
مَجْمَعُ البحرَين
زامل | القوات البحرية
زامل " الدفاع الجوي"
تيْهِ الرُؤى
لحظات من فضلك
طوفان الأقصى
ثنِيَّات المَلازم
أتُجزئون محمدا ؟!

بحث

  
أما السفينة
بقلم/ عبدالسلام المتميّز
نشر منذ: سنة و 5 أشهر و 26 يوماً
الجمعة 21 أكتوبر-تشرين الأول 2022 11:05 م


 

 


أما السفينة كانت في المياهِ هنا،،
وتأخذ النفط غصباً كلما اندفقا.

وراءَها لم يكن -في عصرنا- ملكٌ،،
بل عصبةٌ من ملوك العالَم الطُلَقا.

وشعبنا النبويْ أضحى هنا (خَضِراً)،
لذاك سار مع (القرآن) ، فانطلقا.

حتى أرادا يعيبان السفينة إذ ،،
على العدو هنا أن يحذر الغرَقا.

وأدَّبَا سارقي نفطي علانيةً،،
وأَتْبَعا سبباً للنصر فانطلقا.

 
تعليقات:
    قيامك بالتسجيل وحجز اسم مستعار لك سيمكنكم من التالي:
  • الاحتفاظ بشخصيتكم الاعتبارية أو الحقيقية.
  • منع الآخرين من انتحال شخصيتك في داخل الموقع
  • إمكانية إضافة تعليقات طويلة تصل إلى 1,600 حرف
  • إضافة صورتك الشخصية أو التعبيرية
  • إضافة توقيعك الخاص على جميع مشاركاتك
  • العديد من الخصائص والتفضيلات
للتسجيل وحجز الاسم
إضغط هنا
للدخول إلى حسابك
إضغط هنا
الإخوة / متصفحي موقع الجبهة الثقافية لمواجهة العدوان وآثاره نحيطكم علماُ ان
  • اي تعليق يحتوي تجريح او إساءة إلى شخص او يدعو إلى الطائفية لن يتم نشره
  • أي تعليق يتجاوز 800 حرف سوف لن يتم إعتماده
  • يجب أن تكتب تعليقك خلال أقل من 60 دقيقة من الآن، مالم فلن يتم إعتماده.
اضف تعليقك
اسمك (مطلوب)
عنوان التعليق
المدينة
بريدك الإلكتروني
اضف تعليقك (مطلوب) الأحرف المتاحة: 800
التعليقات المنشورة في الموقع تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر عن رأي الموقع   
عودة إلى قصائد ضد العدوان
الأكثر قراءة منذ أسبوع
حسن المرتضى
سلسلة روائع الأدب اليمني.."42" الشاعر زياد السالمي
حسن المرتضى
قصائد ضد العدوان
معاذ الجنيد
" يس.. والذِّكرِ الحكيمِ"
معاذ الجنيد
صلاح الدكّاك
عُدَيّ التميمي...الصَّاعِق ميراث الثورة
صلاح الدكّاك
ضيف الله سلمان
زامل| الشرطة العسكرية
ضيف الله سلمان
ضيف الله سلمان
مجاراة التضامن مع الشاعر الكبير معاذ الجنيد
ضيف الله سلمان
صلاح الدكّاك
البَتُولُ تَقرَع الأَجرَاس
صلاح الدكّاك
حسن المهدي
رجال الرجال
حسن المهدي
المزيد