أما السفينة كانت في المياهِ هنا،،
وتأخذ النفط غصباً كلما اندفقا.
وراءَها لم يكن -في عصرنا- ملكٌ،،
بل عصبةٌ من ملوك العالَم الطُلَقا.
وشعبنا النبويْ أضحى هنا (خَضِراً)،
لذاك سار مع (القرآن) ، فانطلقا.
حتى أرادا يعيبان السفينة إذ ،،
على العدو هنا أن يحذر الغرَقا.
وأدَّبَا سارقي نفطي علانيةً،،
وأَتْبَعا سبباً للنصر فانطلقا.