ومن(السّقيفة)أصل كُلِّ بليّةٍ
ولِد الفجورُ وحُرّفَ الإسلامُ
قُتلوا تِباعاً آلُ بيت محمدٍ
وعلى العروبة خيّم استسلامُ
ما أسلمت(هندٌ)ولا في قلبها
دينٌ حقيقي نما و سلامُ
في جوفها الأحقاد ظلّتْ تغتلي
حتى تسلّم (للدعي) زمامُ
واليوم عاد مسعوداً ومؤمركاً
وعلى يديه تصهين الحُكّامُ
#إتحاد_الشعراء_والمنشدين