دُمْتَ (يـازيدُ) للجهادِ دلـيـلا
وسنحيي ذكراكَ جيلاً فجيلا
قُمْ ترى اليومَ كيفَ أضحتْ شعاراً
مَنْ أحَّبَ الحياةَ عاشَ ذليلا
ماكرهنا حرَّ السيوفِ ولكن
مابرحنا لحدِّها تقبيلا
قد خرجنا كما خرجت وثرنا
واتخذناك حجةً ودليلا
ورفعنا كما رفعتَ شعاراً
حيدرياً يدك إسرائيلا
#إتحاد_الشعراء_والمنشدين