عبدالحفيظ الخزان
طباعة الصفحة طباعة الصفحة
RSS Feed قصائد ضد العدوان
RSS Feed
عبدالحفيظ الخزان
طوفانُ غَزَّةَ فخرُنا
منظُومة العلم والميدان
صمادية في مقام الوجع
ماذا ستنشد للبتول
ألبوم
ألبوم "الزهراء أم أبيها"
شرف الحبيب
سلام سلام سلام
المنصور وقصيدة النثر.. من الإعجاب حتى الكتابة
" صمادية الشهيد"...
ديمُقراطية أمريكا !!

بحث

  
أهلاً بسيدِنا النبيْ
بقلم/ عبدالحفيظ الخزان
نشر منذ: سنة و شهرين و 7 أيام
الإثنين 18 سبتمبر-أيلول 2023 12:29 ص


أهلاً بسيدِنا النبيْ
في أمة اليمن الأبي

اهلا بعدِّ رمالها
وبكل روضٍ مُعشبِ

لا زال (سعدٌ) هاهنا
فينا و(قيسُ) الأرحبي

اهلا فتلك ديارنا
ماشئت منها فارحبِ

مازال (جُندبُ) ناظرا
إن شئت منزلَ (جندبِ)

وهنا ( أبو أيوب) في
كرم الأصيل اليعربي

إن صار عالمُنا قريشا
في هوىً و تعصبِ

فهنا هنا اليمنُ الذي
لك فيه سرٌ مختبي

اوليتَه في العالمين
بتاج فخر مُذهبِ

وهواك في جيناتهِ
والشيخ يورِثُهُ الصبي

إنَّا على العهد الذي
حفظ الجدودُ بيثربِ

صلى عليك إلهنا
والآل كلَ مطيَّبِ..

#إتحاد_الشعراء_والمنشدين
#المولد_النبوي_الشريف1445هـ

تعليقات:
    قيامك بالتسجيل وحجز اسم مستعار لك سيمكنكم من التالي:
  • الاحتفاظ بشخصيتكم الاعتبارية أو الحقيقية.
  • منع الآخرين من انتحال شخصيتك في داخل الموقع
  • إمكانية إضافة تعليقات طويلة تصل إلى 1,600 حرف
  • إضافة صورتك الشخصية أو التعبيرية
  • إضافة توقيعك الخاص على جميع مشاركاتك
  • العديد من الخصائص والتفضيلات
للتسجيل وحجز الاسم
إضغط هنا
للدخول إلى حسابك
إضغط هنا
الإخوة / متصفحي موقع الجبهة الثقافية لمواجهة العدوان وآثاره نحيطكم علماُ ان
  • اي تعليق يحتوي تجريح او إساءة إلى شخص او يدعو إلى الطائفية لن يتم نشره
  • أي تعليق يتجاوز 800 حرف سوف لن يتم إعتماده
  • يجب أن تكتب تعليقك خلال أقل من 60 دقيقة من الآن، مالم فلن يتم إعتماده.
اضف تعليقك
اسمك (مطلوب)
عنوان التعليق
المدينة
بريدك الإلكتروني
اضف تعليقك (مطلوب) الأحرف المتاحة: 800
التعليقات المنشورة في الموقع تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر عن رأي الموقع   
عودة إلى قصائد ضد العدوان
قصائد ضد العدوان
هاشم الحوثي
تدشين الحشود
هاشم الحوثي
أسامة المعباء
المصطفى المختار
أسامة المعباء
ضيف الله هجوان
في حب طه
ضيف الله هجوان
عزيز الردماني
الرسول المنتجب
عزيز الردماني
ضيف الله سلمان
زامل | وارث القرآن
ضيف الله سلمان
حسن المهدي
طَلَعَ البَدرُ علينا
حسن المهدي
المزيد