| تعمل السعودية، بهدوء وصمت، على تقليم أظفار «المجلس الانتقالي الجنوبي» الموالي للإمارات، في المحافظات الجنوبية من اليمن.
فبعد احتجازها رئيسه عيدروس الزبيدي، المعيَّن في نيسان الفائت نائباً لرئيس «المجلس الرئاسي»، بتهمة تقويض عمل الأخير، بدأت حديثاً العمل على خلخلة الميليشيات التابعة لـ«الانتقالي»، توازياً مع استنباتها أخرى، سلفية خصوصاً، مُوالية لها في محافظتَي ...