عيسى الليث ...
صوتٌ أشد من الصاعقة ،وأقوى من الزلزال على الأعداء والعملاء !!! لحنٌ يسابق سرعة الضوء وينتشر في قارات الروح يغمرها بنور الثورة والشموخ والحرية!!!... حباله الصوتية عبارة عن نوتة موسيقية باليستية مطورة شاء الله أن يتم تأليفها وبرمجتها من الملازم والآيات القرآنية المباركة!! .. نظرته أوسع من اليوتيوب! وخطوته أعلى من الفيسبوك!! وشهرته تجاوزت مواقع التواصل الاجتماعي !!. إنه الأداء العسكري والثوريّ الجبار الذي هيّأه الله لهذه المرحلة وكفىٰ ..
عيسى الليث لا أثني عليه إلا لأنني أعرف عن نفسيته الإيمانية المتواضعة، وروحيته الجهادية العالية الكثير.. إنه التأييد الإلهي الكبير فهو يستحق الثناء مقابل الاعتداء على قنواته قبلُ وبعد..
ختاماً:
إذا رأيت (قناة الليث) مغلقةً
فلا تظنّن أن (الليث) ينهزمُ
هذا الولي مضى بالله معتصماً
في رأسه هدفٌ في صدره العلم
لذا تعدّت بقاعَ الأرض شهرتُه
وبايعته (أميرَ الزامل) الأممُ
فكيف فاقت على الصاروخ حنجرةٌ
وكيف زلزل حلف المعتدي قلمُ؟!
صوت تجاوز لمع البرق منطلقاً
بالحق يزأر والأجواء تضطرمُ
فالحمد لله مانالت زواملهُ
من الأعادي وهزّت من به صممُ.

#إتحاد_الشعراء_والمنشدين