إلى القدسِ يمّمنا البنادقَ شطرَهُ.
و جيشاً من الأنصارِ ما وَهنوا عَزما.
و للقبلةِ الأولى تُصلّي جِباهُنا.
شموخاً يمانيّاً و هاماتُنا الشّما.
و للمسجدِ الأقصى مضينا كتائباً.
لننزَعَ عنه القيدَ و الكَرْبَ و الغَمّا.
قضى اللهُ أن يأتي بقومٍ أعزةٍ.
على الحقِ لا يخشونَ ظلماً و لا هضما.
و تحريرُ أرضِ الأنبياءِ و قدسِها.
هو الأملُ المنشودُ و الهدفُ الأسمى.
#إتحاد_الشعراء_والمنشدين