نشوان الغولي
طباعة الصفحة طباعة الصفحة
RSS Feed قصائد ضد العدوان
RSS Feed
نشوان الغولي
ما للعدا من مراصدنا مفر
‏حشّد القوم يا "طوفان الاقصى" و كثّف
حديث الصدق
اليوم حدّك في المحيط الهندي
ضاعت "القاهرة"
من
من "جرف سلمان" ابتدى صبح اليمانيين
زيارة للمقام الزين
يا غزة الأوجاع
"مع المدى يقطع الحبل الحجر"
إنتصار ثورة الإمام زيد بن علي

بحث

  
إن رأيتم رؤوس أهل العقالِ
بقلم/ نشوان الغولي
نشر منذ: سنة و أسبوع و يوم واحد
الجمعة 22 ديسمبر-كانون الأول 2023 10:31 م


إن رأيتم رؤوس أهل العقالِ.
كنعالي فلا تهينوا نعالي.

فنفالي أعزّ من كل رأسٍ.
فارغٍ من سموّه و المعالي.

لهم الفخرُ إن أسأت إليهم.
و تناولتهم بسوء المقال.

الإمارات و البغيّة نجدٌ.
مثل من أفاحش الأمثال.

مومساء تبرّأ الحسن منها.
و محا كل ذرة من جمالِ.

في صباها و حين صارت عجوزاً
قد تمادت في غيّها و الضلالِ.

فحلالٌ نكاحها بحرامٍ.
و حرامٌ نكاحها بحلالِ.

#إتحاد_الشعراء_والمنشدين

تعليقات:
    قيامك بالتسجيل وحجز اسم مستعار لك سيمكنكم من التالي:
  • الاحتفاظ بشخصيتكم الاعتبارية أو الحقيقية.
  • منع الآخرين من انتحال شخصيتك في داخل الموقع
  • إمكانية إضافة تعليقات طويلة تصل إلى 1,600 حرف
  • إضافة صورتك الشخصية أو التعبيرية
  • إضافة توقيعك الخاص على جميع مشاركاتك
  • العديد من الخصائص والتفضيلات
للتسجيل وحجز الاسم
إضغط هنا
للدخول إلى حسابك
إضغط هنا
الإخوة / متصفحي موقع الجبهة الثقافية لمواجهة العدوان وآثاره نحيطكم علماُ ان
  • اي تعليق يحتوي تجريح او إساءة إلى شخص او يدعو إلى الطائفية لن يتم نشره
  • أي تعليق يتجاوز 800 حرف سوف لن يتم إعتماده
  • يجب أن تكتب تعليقك خلال أقل من 60 دقيقة من الآن، مالم فلن يتم إعتماده.
اضف تعليقك
اسمك (مطلوب)
عنوان التعليق
المدينة
بريدك الإلكتروني
اضف تعليقك (مطلوب) الأحرف المتاحة: 800
التعليقات المنشورة في الموقع تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر عن رأي الموقع   
عودة إلى قصائد ضد العدوان
قصائد ضد العدوان
ماجد المطري
الموقف الموقف
ماجد المطري
محمود الجنيد
خلاص اتحدنا لا دواعش ولا مجوس
محمود الجنيد
سامي الحوثي
وحماسُ غيرُ وحيدةٍ ..صنعاءُ كُلُّ رِفَاقِها
سامي الحوثي
أحمد درهم
ياقدس جدّدنا الوفاء والعهود
أحمد درهم
ضيف الله سلمان
إن مكرتم ف"الله أسرع مكرا"
ضيف الله سلمان
عبدالله البردوني
غزة وباب المندب في شعر البردوني !!
عبدالله البردوني
المزيد