ألا حَيُوا معي الأَسرى
وفِيهمْ فانْشِدُوا الشِعْرَا
فَقد عادُوا كسابقِهم
أُسودًا تحملُ النَصْرَا
ففي جَبهاتِهم ظهَرتْ
بسالَتُهمْ لنا تترى
بَشيرٌ عَودُهُمْ حقًا
أتانا يحملُ البُشرى
فقد رفعُوا عزائمَنا
وقد شرحُوا لنا الصَدْرَا
ثمانٍ سوفَ تَذكُرُهم
على الدنيا وفي الأُخرى
فمرحًا قالَها قلبي
لكم في فرحةٍ كُبرى
سألتُ اللهَ يحفظُكُمْ
ويُرجِعُ فيكمُ المَسرَى
#إتحاد_الشعراء_والمنشدين