آخر الأخبار
حسين علي حازب
طباعة الصفحة طباعة الصفحة
RSS Feed مقالات ضدّ العدوان
RSS Feed
حسين علي حازب
القائدُ الذي لا يخلُدُ للراحة
من “مَرَّان” إلى “إيلات”.. الصرخةُ التي ضحكنا منها!
موقفُنا دينيٌّ وليس سياسياً
طريق تحرير الاقصى الشريف
قليل مما يجب في حق دولة الرئيس بن حبتور
‏العلم الجمهوري والشعار ..؟؟!!
رأيٌ في الأحداث وما هو المطلوبُ من الجميع
دُفعةُ الانتصار ومظلمةُ جحاف
دُفعةُ الانتصار ومظلمةُ جحاف
المدوّنةُ السلوكية وتهافُتُ الأذناب
في ذكرى الشهيد القائد.. أليس في ذلك عظة وعبرة؟

بحث

  
كلمةُ صدق يجبُ قولُها
بقلم/ حسين علي حازب
نشر منذ: شهرين و 25 يوماً
الإثنين 12 فبراير-شباط 2024 06:54 م



تشتوا الصدق وإلا ابن عمه؟! سأقول الصدق.. يا قوم.
المشروع القرآني الذي صدع به المؤسّسُ الحبيب الشهيد حسين الحوثي -يرحمه الله-..

ويحمله اليوم ويقود اليمن وفقاً له أخوه الحبيبُ عبدالملك الحوثي -يحفظه الله-..

أثبت لكل من معه ذرة عقل وغير متعصب لأي شيء يتم التعصب له أنه دون غيره أفضلُ وأرقى مشروع يمكن أن تسير الأُمَّــة اليمنية عليه..

فكل المشاريع السابقة -وإن وُجد في بعضها بعض الإيجابيات- منذ سبتمبر 1962 لا ترقى إلى مستواه على الإطلاق، في البناء والقوة والحماية والارتباط بالله وإدارة العلاقات فيما بيننا، وفيما بيننا وبين الآخرين؛ لأنه مشروع قرآني بعيد عن التسييس الذي أصاب المسلمين في مقتل..

ولأن أعداء الإسلام والعرب والمسلمين والطغاة، وفي المقدمة أمريكا واليهود وأدواتهم يحاربون هذا المشروع إلى هذه اللحظة..

وما يحارب هؤلاء إلَّا ما يخالف أجنداتهم ومصالحهم، وهم بالتأكيد لا يريدون أن نكونَ مسلمين أسوياء، ولا يريدون أن نعيشَ في سلام، وألَّا نستفيدَ من مواردنا، ولا نواجهَ ظلمَهم لفلسطين!!

فكِّروا يا قوم، واعتبروا في حركة هذا المشروع كيف بدأ، وكيف قَوِيَ عودُه، وكيف انتصر، وكيف وصل أثر هذا المشروع وقوته إلى أعداء الله ورسوله والإسلام، وكيف أن اليمن؛ بسَببِ هذا المشروع واجه عدواناً كونياً أراد تركيع أبناء اليمن والسيطرة عليها، وكيف أنه بفضل الله وهذا المشروع استطاعت اليمن أن تقوم بتنفيذ أمر الله وواجب الدين والأخوة بمشاركة أهل غزّة معركتهم ضد أمريكا والكيان الغاصب في معركة وعد الآخرة، بصورة رفعت اسم اليمن وشأن اليمن عند الله وخلق الله؟!

وكيف تم ما سبق وما تعرفونه في ظل عدم تكافؤ في عناصر المواجهة، وفي ظل حصار وفشل إسلامي وعربي؟!

فكِّروا يا قوم بأنكم عرب ومسلمون، وأن مشروعَكم الملزِمَ هو القرآنُ الكريم، وفيه كُـلّ الحلول والنور الذي يضيء لنا دنيانا وآخرتنا.. والسلام.

هذا ما أراه لوجه الله تعالى، وكلمة صدق يجب قولها اليوم.

*نقلا عن : المسيرة نت

تعليقات:
    قيامك بالتسجيل وحجز اسم مستعار لك سيمكنكم من التالي:
  • الاحتفاظ بشخصيتكم الاعتبارية أو الحقيقية.
  • منع الآخرين من انتحال شخصيتك في داخل الموقع
  • إمكانية إضافة تعليقات طويلة تصل إلى 1,600 حرف
  • إضافة صورتك الشخصية أو التعبيرية
  • إضافة توقيعك الخاص على جميع مشاركاتك
  • العديد من الخصائص والتفضيلات
للتسجيل وحجز الاسم
إضغط هنا
للدخول إلى حسابك
إضغط هنا
الإخوة / متصفحي موقع الجبهة الثقافية لمواجهة العدوان وآثاره نحيطكم علماُ ان
  • اي تعليق يحتوي تجريح او إساءة إلى شخص او يدعو إلى الطائفية لن يتم نشره
  • أي تعليق يتجاوز 800 حرف سوف لن يتم إعتماده
  • يجب أن تكتب تعليقك خلال أقل من 60 دقيقة من الآن، مالم فلن يتم إعتماده.
اضف تعليقك
اسمك (مطلوب)
عنوان التعليق
المدينة
بريدك الإلكتروني
اضف تعليقك (مطلوب) الأحرف المتاحة: 800
التعليقات المنشورة في الموقع تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر عن رأي الموقع   
عودة إلى مقالات ضدّ العدوان
الأكثر قراءة منذ أسبوع
طاهر محمد الجنيد
أهمية بناء الشباب لمواجهة تحديات العصر
طاهر محمد الجنيد
الأكثر قراءة منذ 3 أيام
مرتضى الجرموزي
الجولةُ الرابعة والقادمُ أعظم
مرتضى الجرموزي
الأكثر قراءة منذ 24 ساعة
رشيد الحداد
صنعاء ترقب «المتوسط»: الاستهداف آتٍ
رشيد الحداد
مقالات ضدّ العدوان
محمد حسن زيد
مفاتيحُ النجاح الستة في قصة الشهيد القائد..
محمد حسن زيد
مجاهد الصريمي
حبل التفريط
مجاهد الصريمي
عبدالمجيد التركي
اليمن.. عود الثقاب الأخير في ليل العرب
عبدالمجيد التركي
محمد محسن الجوهري
الكيان الصهيوني ينهار ديمغرافياً من الداخل
محمد محسن الجوهري
مجيب حفظ الله
استهداف الكابلات الرقمية في البحر الاحمر.. مجرد كذبة أمريكية
مجيب حفظ الله
وديع العبسي
بين التصنيف والمقايضة.. ثابتون
وديع العبسي
المزيد