لا ميديا
طباعة الصفحة طباعة الصفحة
RSS Feed تحقيقات وسرد وحوار ضدّ العدوان
RSS Feed
لا ميديا
التغيير القادم
التغيير القادم
اليوم التالي لغزة
اليوم التالي لغزة
حكومة الفشل الممنوع
حكومة الفشل الممنوع
خيبة!
خيبة!
قراءة في الحكومة الجديدة
قراءة في الحكومة الجديدة
العدوان على غزة..حرب الولايات المتحدة قبل أن تكون حرب «إسرائيل»
العدوان على غزة..حرب الولايات المتحدة قبل أن تكون حرب «إسرائيل»
سميع الله هنية
سميع الله هنية
الكيان الصهيوني من اليأس إلى عقيدة شمشون
الكيان الصهيوني من اليأس إلى عقيدة شمشون
رحل هنية لتعيش فلسطين رمزا لكرامتنا القومية
رحل هنية لتعيش فلسطين رمزا لكرامتنا القومية
«تل أنابيب»!

بحث

  
أيهما سقط: رئيسي أم رئيسك؟!
بقلم/ لا ميديا
نشر منذ: 7 أشهر و يومين
السبت 25 مايو 2024 11:29 م


 
«لا» 21 السياسي -
قبل أسابيع رحل كبيرهم (الزنداني) فخرجوا بآيات وأحاديث عدم التشفي، وكأن شيخهم لم يكن عضواً في مجلس الرئاسة ولم يتبوأ موقع رئاسة «المنقذ» ولم تكن له غير 450 مليون دولار في حسابات بنوك خارجية!
ومع الدقائق الأولى لخبر حادثة تحطم الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي ورفاقه أقام أولئك أنفسهم حفلات الاحتفاء والتشفي وعزفوا سيمفونيات «ساعات البحث»، متباكين نفاقا على صدام حسين وعلي عبدالله صالح، متناسين «سنوات الضياع» التي ألقوا في سراديبها «شرعيهم» (هادي) وألحقوا به «محللهم» (العليمي) إلى حيث ألقيا بحملهما أم قعشم وأبوظبي.
ومعهم بقية الأعراب المتصهينين هتفوا مع مشغليهم في «تل أبيب» وواشنطن بتكبيرات الموت لطهران وغزة، وفشلوا كالعادة في أن يتمثلوا برؤوس النفاق أو أن يمثلوا أدوار الخصوم الرجال.
يصرون على أن «إسرائيل» هي التي قتلت رئيسي، انطلاقاً من قاعدة الموساد في أذربيجان، متعامين عن أن هذه الأخيرة هي امتداد تركيا أردوغان جيواستراتيجياً، ويتقولون ما يقولون ليس كرهاً في «إسرائيل» لا سمح الله، ولا كشفاً للحقيقة والعياذ بالله، إنما هي مجرد محاولة لتسجيل نقطة على طهران لصالح «تل أبيب» برغم علمهم بأن آيات الله لا يتركون ثاراتهم.
يتأولون ما حدث بما يملى عليهم من تعليمات ماسنجر أفيخاي أدرعي، فيصورون الأمر بالمؤامرة على رئيسي من قبل آخرين في النظام من أجل إبعاده عن خلافة المرشد الأعلى علي خامنئي، ويدسون رؤوسهم في رمال الغباوة كالعادة وهم وآباؤهم من يركب عليهم ملك ويركبهم أمير ويركب بهم رئيس جيلاً بعد جيل، بينما سيختار الإيرانيون خليفةً لرئيسي بعد أقل من خمسين يوماً وسينتخبون رئيسهم التاسع منذ قيام جمهوريتهم الإسلامية.
حالهم من حال أسيادهم الصهاينة، فـ»إِن تَمْسَسْكُمْ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَإِن تُصِبْكُمْ سَيِّئَةٌ يَفْرَحُوا بِهَا ۖ وَإِن تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لَا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئاً-إِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ».
يا أحدهم، «يستحيل أن تحب غزة وتمقت المقاومة، أن تمنح غزة دموعك وتلعن من يمنحونها البندقية والروح، أن تشاطر غزة أحزانها وتشرب النخب مع تل أبيب ابتهاجاً بأحزان طهران!»، كما يجلدهم صلاح الدكاك.
تعليقات:
    قيامك بالتسجيل وحجز اسم مستعار لك سيمكنكم من التالي:
  • الاحتفاظ بشخصيتكم الاعتبارية أو الحقيقية.
  • منع الآخرين من انتحال شخصيتك في داخل الموقع
  • إمكانية إضافة تعليقات طويلة تصل إلى 1,600 حرف
  • إضافة صورتك الشخصية أو التعبيرية
  • إضافة توقيعك الخاص على جميع مشاركاتك
  • العديد من الخصائص والتفضيلات
للتسجيل وحجز الاسم
إضغط هنا
للدخول إلى حسابك
إضغط هنا
الإخوة / متصفحي موقع الجبهة الثقافية لمواجهة العدوان وآثاره نحيطكم علماُ ان
  • اي تعليق يحتوي تجريح او إساءة إلى شخص او يدعو إلى الطائفية لن يتم نشره
  • أي تعليق يتجاوز 800 حرف سوف لن يتم إعتماده
  • يجب أن تكتب تعليقك خلال أقل من 60 دقيقة من الآن، مالم فلن يتم إعتماده.
اضف تعليقك
اسمك (مطلوب)
عنوان التعليق
المدينة
بريدك الإلكتروني
اضف تعليقك (مطلوب) الأحرف المتاحة: 800
التعليقات المنشورة في الموقع تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر عن رأي الموقع   
عودة إلى تحقيقات وسرد وحوار ضدّ العدوان
تحقيقات وسرد وحوار ضدّ العدوان
لا ميديا
أيهما أفضل.. «تحوثنا» أم تصهينكم؟!
لا ميديا
لا ميديا
خطاب «غانتس» تحوّل استراتيجي أم استعراض انتخابي؟
لا ميديا
لا ميديا
أفيون اليمن!!
لا ميديا
الجبهة الثقافية
يوم قرّرنا أن نكتب التاريخ
الجبهة الثقافية
الجبهة الثقافية
طوفان الأقصى.. إحياء القضيّة
الجبهة الثقافية
إسماعيل المحاقري
جنوب إفريقيا تنتصر لغزّة.. والسعودية تلهث لتحسين شروط التطبيع
إسماعيل المحاقري
المزيد