لا ميديا
طباعة الصفحة طباعة الصفحة
RSS Feed تحقيقات وسرد وحوار ضدّ العدوان
RSS Feed
لا ميديا
التغيير القادم
التغيير القادم
اليوم التالي لغزة
اليوم التالي لغزة
حكومة الفشل الممنوع
حكومة الفشل الممنوع
خيبة!
خيبة!
قراءة في الحكومة الجديدة
قراءة في الحكومة الجديدة
العدوان على غزة..حرب الولايات المتحدة قبل أن تكون حرب «إسرائيل»
العدوان على غزة..حرب الولايات المتحدة قبل أن تكون حرب «إسرائيل»
سميع الله هنية
سميع الله هنية
الكيان الصهيوني من اليأس إلى عقيدة شمشون
الكيان الصهيوني من اليأس إلى عقيدة شمشون
رحل هنية لتعيش فلسطين رمزا لكرامتنا القومية
رحل هنية لتعيش فلسطين رمزا لكرامتنا القومية
«تل أنابيب»!

بحث

  
أيهما أفضل.. «تحوثنا» أم تصهينكم؟!
بقلم/ لا ميديا
نشر منذ: 7 أشهر و يومين
السبت 25 مايو 2024 11:35 م


 

أحمد علي دبوان

أحمد علي دبوان / لا ميديا -
إذا كان هناك من أصحاب قلوب لبيبة يعقلون ويستفيدون من الأحداث التي مرت خلال عشرة أعوام فسيدركون تماما ما الذي أعنيه وأقصده من عنوان مقالي هذا.
إلا أن أغلب الناس للأسف لا يميزون بين الحق والباطل، فتجد البعض يصفون الأحداث التي يسطرها اليمن واليمنيون بالمسرحية والمناورة. وبدورنا نقول لهؤلاء: كفى تيهاً وضلالاً، فها هي الأحداث تثبت لكم أن كلامكم ساقط من أساسه، وأن مزاعمكم توحي وتنذر بأنكم لا تحملون ذرة من وطنية أو ذرة من إيمان أو حتى ذرة من عروبة.
ونقول لمن يقولون إن هذه الأعمال هي مجرد مسرحية، ها هي تلك المسرحية تتجلى معركة حقيقية في البحر الأحمر والبحر العربي، وها هو الشعب اليمني بقيادته الحكيمة يخوض اليوم المعركة الأقدس، وقد تم فيها التصعيد الأول والثاني والثالث وصولا إلى التصعيد الرابع، وهناك تصعيدات أخرى ستعلن عنها القيادة في الأيام القادمة إن شاء الله. وسيكون الفضل بعد الله سبحانه وتعالى للشعب اليمني وقيادته الحكيمة في تحرير فلسطين وطرد المحتلين وإعادتهم إلى بلدانهم التي أتوا منها.
كما نقول لكم إنه لا يستقيم أمر الأمة إلا بالحق والقوة. والواجب علينا كمسلمين هو إجابة داعي الله وإعلان الجهاد المقدس ومقاومة القوى المستكبرة ومقارعة الضالين والمضلين والظالمين، أياً كانوا.
فإذا أردنا العزة ما علينا إلا إحياء الثقافة الجهادية وتربية جيل يعشق الشهادة لخوض المعركة ضد أمريكا و»إسرائيل»، حتى نلحق بهم خسائر كبيرة. عندها ألا يكفينا هذا العمل شرفاً وكرامة؟! بلى والله، وإننا لنحمد الله سبحانه وتعالى على هذه القيادة التي أصبحت تخوض معركة الدفاع عن الأمة ومقدساتها وتناصر أبناء الشعب الفلسطيني المقاوم المدافع عن وطنه ومقدسات الأمة، هذه الأمة العربية والإسلامية الخانعة الذليلة التي لا تقوم بواجبها الديني لمقاومة الاحتلال «الإسرائيلي» الذي تدعمه الدول العظمى أمريكا وبريطانيا وألمانيا وكل القوى الغربية وتزوده بالسلاح بكافة أنواعه، فيما هي تقف موقف المتفرج وينطبق عليها قصة الثيران الثلاثة الأبيض والأسود والأحمر.
ختاماً أقول لأولئك: إن لم تفهموا وتعقلوا حتى الآن، فعلى الأقل أجيبوا على سؤالي: أيهما أفضل: «تحوثنا» أم تصهينكم؟!
وإن لم تستطيعوا فاعلموا أن النصر للأمة ولكل الأحرار في العالم.
تعليقات:
    قيامك بالتسجيل وحجز اسم مستعار لك سيمكنكم من التالي:
  • الاحتفاظ بشخصيتكم الاعتبارية أو الحقيقية.
  • منع الآخرين من انتحال شخصيتك في داخل الموقع
  • إمكانية إضافة تعليقات طويلة تصل إلى 1,600 حرف
  • إضافة صورتك الشخصية أو التعبيرية
  • إضافة توقيعك الخاص على جميع مشاركاتك
  • العديد من الخصائص والتفضيلات
للتسجيل وحجز الاسم
إضغط هنا
للدخول إلى حسابك
إضغط هنا
الإخوة / متصفحي موقع الجبهة الثقافية لمواجهة العدوان وآثاره نحيطكم علماُ ان
  • اي تعليق يحتوي تجريح او إساءة إلى شخص او يدعو إلى الطائفية لن يتم نشره
  • أي تعليق يتجاوز 800 حرف سوف لن يتم إعتماده
  • يجب أن تكتب تعليقك خلال أقل من 60 دقيقة من الآن، مالم فلن يتم إعتماده.
اضف تعليقك
اسمك (مطلوب)
عنوان التعليق
المدينة
بريدك الإلكتروني
اضف تعليقك (مطلوب) الأحرف المتاحة: 800
التعليقات المنشورة في الموقع تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر عن رأي الموقع   
عودة إلى تحقيقات وسرد وحوار ضدّ العدوان
تحقيقات وسرد وحوار ضدّ العدوان
لا ميديا
خطاب «غانتس» تحوّل استراتيجي أم استعراض انتخابي؟
لا ميديا
لا ميديا
أفيون اليمن!!
لا ميديا
الجبهة الثقافية
خمسة وعشرين
الجبهة الثقافية
لا ميديا
أيهما سقط: رئيسي أم رئيسك؟!
لا ميديا
الجبهة الثقافية
يوم قرّرنا أن نكتب التاريخ
الجبهة الثقافية
الجبهة الثقافية
طوفان الأقصى.. إحياء القضيّة
الجبهة الثقافية
المزيد