لا ميديا
طباعة الصفحة طباعة الصفحة
RSS Feed تحقيقات وسرد وحوار ضدّ العدوان
RSS Feed
لا ميديا
التغيير القادم
التغيير القادم
اليوم التالي لغزة
اليوم التالي لغزة
حكومة الفشل الممنوع
حكومة الفشل الممنوع
خيبة!
خيبة!
قراءة في الحكومة الجديدة
قراءة في الحكومة الجديدة
العدوان على غزة..حرب الولايات المتحدة قبل أن تكون حرب «إسرائيل»
العدوان على غزة..حرب الولايات المتحدة قبل أن تكون حرب «إسرائيل»
سميع الله هنية
سميع الله هنية
الكيان الصهيوني من اليأس إلى عقيدة شمشون
الكيان الصهيوني من اليأس إلى عقيدة شمشون
رحل هنية لتعيش فلسطين رمزا لكرامتنا القومية
رحل هنية لتعيش فلسطين رمزا لكرامتنا القومية
«تل أنابيب»!

بحث

  
«مواقع النجوم».. رائد الكرمي
بقلم/ لا ميديا
نشر منذ: سنتين و 10 أشهر و 24 يوماً
الإثنين 17 يناير-كانون الثاني 2022 07:14 م


 

عام 2020، وبعد 18 عاماً على اغتيال رائد الكرمي، نشر الإعلام العبري كلاماً لنائب رئيس جهاز الشاباك الأسبق يتسحاق إيلان: «إن اغتيال الكرمي كان ضرورة ملحة بعدما رفض عرضًا أوروبيًا لوقف الهجمات، بعد أن نقلت فتح العرض له لدراسته»، لافتاً إلى أن رئيس وزراء حكومة الاحتلال آنذاك آرئيل شارون كان مهتماً جداً باغتياله. وأضاف أن «شارون كان يوميًا يتصل برئيس الشاباك حينها آفي ديختر، ويسأله لماذا الكرمي على قيد الحياة حتى الآن؟! اقتلوه فورًا».
هو أحد القادة الفلسطينيين الذين نهضوا بالعمل المسلّح ضد كيان الاحتلال في الضفة الغربية المحتلّة إبان الانتفاضتين الأولى والثانية، ومن الذين اعتبرهم الكيان الصهيوني يشكلون «خطراً على مشروعه». عقب الانتفاضة الأولى، انضم إلى صفوف حركة فتح، ليعتقل عام 1991، ويطلق سراحه في العام 1995.
 بعد اغتيال مسؤول حركة فتح في الضفة الغربية، قاد عملية الرد الأولى على الاغتيال وقتل صهيونيين وسط المدينة ليُلقب بـ»صاحب الرد السريع». لكن رده الحقيقي تمثّل بتشكيله «مجموعات ثابت» العسكرية التي قررت الانتقام لاغتياله، وعمل على تطويرها ليؤسس «كتائب شهداء الأقصى».
عُرف بمقولته الشهيرة: «إن لم يكن هناك أمن لسكان طولكرم، فلن يكون هناك أمن لسكان تل أبيب». كثّف عملياته في الضفة الغربية، فتصدر قائمة المطلوبين التي طلبت حكومة الاحتلال من السلطة الفلسطينية اعتقالهم. 
 نفذت أجهزة المخابرات 4 محاولات فاشلة لاغتياله، إحداها في 2001 حين قامت مروحيتان بقصف سيارة كان يستقلّها في طولكرم. 
ظل رافضا الالتزام بالتهدئة بموجب ما يسمى «اتفاق أوسلو»، وزعم الاحتلال أنه «يجهز لهجمات جديدة أخرى»، فأصدر رئيس الحكومة آنذاك أرئيل شارون الأمر إلى «الشاباك» باغتياله.
استشهد في 14 كانون الثاني/ يناير 2002، بانفجار عبوة ناسفة زرعها له جهاز «الشاباك» في أحد الجدران أثناء سيره بجانبه.
* نقلا عن : لا ميديا
تعليقات:
    قيامك بالتسجيل وحجز اسم مستعار لك سيمكنكم من التالي:
  • الاحتفاظ بشخصيتكم الاعتبارية أو الحقيقية.
  • منع الآخرين من انتحال شخصيتك في داخل الموقع
  • إمكانية إضافة تعليقات طويلة تصل إلى 1,600 حرف
  • إضافة صورتك الشخصية أو التعبيرية
  • إضافة توقيعك الخاص على جميع مشاركاتك
  • العديد من الخصائص والتفضيلات
للتسجيل وحجز الاسم
إضغط هنا
للدخول إلى حسابك
إضغط هنا
الإخوة / متصفحي موقع الجبهة الثقافية لمواجهة العدوان وآثاره نحيطكم علماُ ان
  • اي تعليق يحتوي تجريح او إساءة إلى شخص او يدعو إلى الطائفية لن يتم نشره
  • أي تعليق يتجاوز 800 حرف سوف لن يتم إعتماده
  • يجب أن تكتب تعليقك خلال أقل من 60 دقيقة من الآن، مالم فلن يتم إعتماده.
اضف تعليقك
اسمك (مطلوب)
عنوان التعليق
المدينة
بريدك الإلكتروني
اضف تعليقك (مطلوب) الأحرف المتاحة: 800
التعليقات المنشورة في الموقع تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر عن رأي الموقع   
عودة إلى تحقيقات وسرد وحوار ضدّ العدوان
تحقيقات وسرد وحوار ضدّ العدوان
أنس القاضي
التمدين الإمبريالي!
أنس القاضي
عفاف محمد
أيتام في مهب الريح!
عفاف محمد
الجبهة الثقافية
"لربما قبل آذان الصبح" .. حكايات عن قاسم سليماني
الجبهة الثقافية
يحيى اليازلي
المبدع محمد عبدالكريم الحوثي.. فنان رقمي أوصل مظلومية اليمن للعالم
يحيى اليازلي
لا ميديا
«مواقع النجوم».. الشهيد كيان السالمي
لا ميديا
خليل المعلمي
حصاد اليمن الثقافي للعام 2021م
خليل المعلمي
المزيد