لا ميديا
طباعة الصفحة طباعة الصفحة
RSS Feed تحقيقات وسرد وحوار ضدّ العدوان
RSS Feed
لا ميديا
التغيير القادم
التغيير القادم
اليوم التالي لغزة
اليوم التالي لغزة
حكومة الفشل الممنوع
حكومة الفشل الممنوع
خيبة!
خيبة!
قراءة في الحكومة الجديدة
قراءة في الحكومة الجديدة
العدوان على غزة..حرب الولايات المتحدة قبل أن تكون حرب «إسرائيل»
العدوان على غزة..حرب الولايات المتحدة قبل أن تكون حرب «إسرائيل»
سميع الله هنية
سميع الله هنية
الكيان الصهيوني من اليأس إلى عقيدة شمشون
الكيان الصهيوني من اليأس إلى عقيدة شمشون
رحل هنية لتعيش فلسطين رمزا لكرامتنا القومية
رحل هنية لتعيش فلسطين رمزا لكرامتنا القومية
«تل أنابيب»!

بحث

  
«مواقع النجوم».. الشيخ الشهيد نمر باقر النمر
بقلم/ لا ميديا
نشر منذ: سنتين و 6 أشهر و 14 يوماً
الأحد 12 يونيو-حزيران 2022 10:52 م


 

«لا نؤيد آل سعود؛ ولماذا نؤيدهم؟! على قتل أبنائنا، أم على اعتقال شبابنا، أم على الظلم والجور الواقع علينا؟! فنحن لم ننتخبهم، ولم نخترهم حكاماً علينا، ولم يجعلهم الله كذلك حتى نؤيدهم، وإنما حكمونا بحكم الغلبة» (نمر النمر).
ولد الشيخ نمر باقر النمر عام 1959 في العوامية - محافظة القطيف السعودية.
بعد حصوله على الشهادة الثانوية انتقل، عام 1980، إلى إيران طلبا للعلوم الدينية، وحصل على درجة الاجتهاد.
عام 1995، عاد إلى منطقته في السعودية، ونشط في التوعية الفكرية والدينية عبر خطب الجمعة وإلقاء المحاضرات وإقامة الندوات داخل المنطقة وخارجها.
وإلى جانب الدور الديني التقليدي، كثف اهتمامه بالمطالبة المتصاعدة بالحقوق السياسية، وباحترام حقوق الإنسان والحريات العامة والعدالة والكرامة لكافة المواطنين، بجرأة لم يألفها النظام السعودي، الذي اعتاد من الشعب السمع والطاعة فقط، فكيف وهناك من يصدح الآن: «لا سمع ولا طاعة لمن يسلب كرامتي».
اعتقل عام 2003، ثم في أيار/ مايو 2006، واعتقل مُجدَّداً في 23 آب/ أغسطس 2008 بالقطيف. أدان توحش وزارة الداخلية، وشدد على مبدأ السلمية في الاحتجاج والتغيير، وهذا ما ظهر بوضوح في جميع المظاهرات التي دعا إليها في منطقته مطالبا بالإفراج عن المعتقلين.
في 8 حزيران/ يوليو 2012 تم اعتقاله بتهمة إثارة الفتنة في بلدة العوامية. أطلقوا عليه الرصاص وأصيب في فخذه ورأسه. وجهت إليه تهم ملفقة وحكم عليه بالإعدام مع 46 شخصا. وفي 2 كانون الثاني/ يناير عام 2016 نفذت سلطة بني سعود قرار الإعدام، ولم تسلم جثمانه إلى ذويه، وقالت إنها دفنته في مقابر المسلمين.
جاء في مرافعته: «الكرامة الإنسانية لا يحق لأحد أن يسلبها، ولا يجوز لأي إنسان أن يتنازل عنها، فلا قيمة لحياة إلا بها... أقر بأنّ الدولة ليست أهم من كرامتي، بل إن حياتي أيضاً ليست أهم من كرامتي».
أدانت 144 منظمة من 12 دولة عربية إعدامه وأعربت عن قلقها مما وصفته بالاستخدام السياسي للإعدام.
* نقلا عن :* نقلا عن : لا ميديا
تعليقات:
    قيامك بالتسجيل وحجز اسم مستعار لك سيمكنكم من التالي:
  • الاحتفاظ بشخصيتكم الاعتبارية أو الحقيقية.
  • منع الآخرين من انتحال شخصيتك في داخل الموقع
  • إمكانية إضافة تعليقات طويلة تصل إلى 1,600 حرف
  • إضافة صورتك الشخصية أو التعبيرية
  • إضافة توقيعك الخاص على جميع مشاركاتك
  • العديد من الخصائص والتفضيلات
للتسجيل وحجز الاسم
إضغط هنا
للدخول إلى حسابك
إضغط هنا
الإخوة / متصفحي موقع الجبهة الثقافية لمواجهة العدوان وآثاره نحيطكم علماُ ان
  • اي تعليق يحتوي تجريح او إساءة إلى شخص او يدعو إلى الطائفية لن يتم نشره
  • أي تعليق يتجاوز 800 حرف سوف لن يتم إعتماده
  • يجب أن تكتب تعليقك خلال أقل من 60 دقيقة من الآن، مالم فلن يتم إعتماده.
اضف تعليقك
اسمك (مطلوب)
عنوان التعليق
المدينة
بريدك الإلكتروني
اضف تعليقك (مطلوب) الأحرف المتاحة: 800
التعليقات المنشورة في الموقع تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر عن رأي الموقع   
عودة إلى تحقيقات وسرد وحوار ضدّ العدوان
تحقيقات وسرد وحوار ضدّ العدوان
صلاح الدكّاك
إنه يناهض العدوان «مُكْرَهٌ بن حبتور لا بطل»
صلاح الدكّاك
الجبهة الثقافية
ترديد الشعار ووحدة الكلمة من أولويات المرحلة في طريق تحقيق السلام
الجبهة الثقافية
عبدالمجيد التركي
تغريبة إنسانية
عبدالمجيد التركي
الجبهة الثقافية
هداية القرآن أم غواية علم الكلام
الجبهة الثقافية
الثورة نت
من هنا جاءت فكرة مسلسل "تكتيك"
الثورة نت
يحيى اليازلي
الصورة الشعرية.. فؤاد النص
يحيى اليازلي
المزيد