شئنا وشاءَ اللُه فينا موعدا.
أنْ يبعثَ الخلاّقُ فينا السّيدا
كي يُحييَ القرآنَ يُحيي أمةً
من بعدما كادت تضلُ عن الهدى
وكأنّ كلّ الأرضِ صفاً واحداً
من بعد صرخته تدوّي بالندا
(مرّان) رددها وأعلن موقفاً
فإذا جبالُ الأرضِ تلهجُ بالصدى
الله أكبر ضد (أمريكا) التي
شاءت لنا وبكفرها أن نسجدا
الله أكبر ضد (اسرائيل) من
تأبى لنا ولفجرنا أنْ يولدا
هيهات إنّ (حسين) خطّ لنا الخطى:
يا أيّها التاريخُ... لن نستعبدا
#إتحاد_الشعراء_والمنشدين